السبت 18 يناير 2014 10:34 مساءً
الجمعة 17 يناير 2014 10:10 مساءً
الخميس 16 يناير 2014 10:55 مساءً
الخميس 16 يناير 2014 10:33 مساءً
الخميس 16 يناير 2014 05:20 مساءً
الخميس 16 يناير 2014 02:32 مساءً
الخميس 16 يناير 2014 01:42 صباحاً
الخميس 16 يناير 2014 01:33 صباحاً
الأربعاء 15 يناير 2014 09:47 مساءً
الأربعاء 15 يناير 2014 09:40 مساءً
قضت مدينة الضالع ليلتها تحت رحمة القصف ولا صوت يعلو فوق أصوات الرصاص وأصوات سيارات الإسعاف وكل هذا يحدث في معركة خطأ في الوقت الخطأ وفي المكان الخطأ. حرب ليس فيها منتصر أو منهزم ولكن فيها وطن
ثلاث سنين إلا شهرا من عمر هذا الوطن المُجهض وَلتْ وانقضت ولم تنقض بعد مآسيها وانتكاساتها وإرهاصاتها على مواطن يمني مازال يتوق للحظة نجاة تخرجه من عنق القهر وتنتشله من قمقم البؤس وخيبات الرجاء
لم يكن الحوار في اليمن سهلا- كما يتصور البعض- وذلك لأسباب عديدة لعل من أهمها تعقيدات المشكلات المختلفة المتراكمة التي أنتجها النظام الفاسد خلال أكثر من عقدين من الزمن ، وباعتقادي أن
عن اي وطن تتحدثون ايها المنتهكون لادمية الانسان..عن اي نضال تدعون وانتم تذهبون بالوطن الى الهاوية..ثمة قوى نراها تتمشهد بمنطق القوة وقوة العنف لفرض سيطرتها على بقعة جغرافية هي حلمها في حكم
السياسة والكهرباء وجهان لظلمة واحدة أربعون وجه شبه بينهما : 1. الظلم ظلمات. 2. التداول السلمي للسلطة كالتداول " الظلمي" للكهرباء. 3. كل سياسة تشقى بالشعب يقال لها: "يا راقصة بالغدرا ما احد يقولش
ما زلت عند رأي عبرت عنه منذ مدة ،مفاده ان أكثر الناس بذاءة ودناءة هم أولئك الذين يسخرون جهودهم وأقلامهم ويشغلون أنفسهم في سبيل بث الفتن والفرقة والبغضاء وإثارة النعرات بين الناس
هل كان أحد يتوقع أن تُحل أزمة دماج بتهجير سكانها؟لم يكن هذا مطروحاً في أذهان العقلاء ولا مقبولاً لدى الأوساط الشعبية والحقوقية,عدا جماعة الحوثي التي حددت هدفها من حرب دماج من اليوم الأول وهو
السؤال المطروح الذي وضعه "مورياك ميراك فايسباخ" مقدمة لكتابه "المهووسون في السُّلطة" تحليل نفسي لزعماء استهدفتهم ثورات 2011م هو التالي: هل هؤلاء الزعماء أشخاص أصيبوا باضطراب في الشخصية بسبب
شهد القرن العشرين اسوء حادث تهجير بالعالم حيث هجر اهل الارض ليبقي المحتل والمستعمر سيد في بلاد غيره. كانت عمليه التهجير القصرية لمئات الالف من الفلسطين تعتبر اسوء عمليه تهجير وشهد المهجرون
حينما كان «سيدهم» عبدالملك يزمجر متحدثاً عن حقه «في الدفاع عن نفسه», كانت القاطرات تغادر منطقة دماج إلى محافظة الحديدة على متنها أثاث ومتعلقات السلفيين وهم يمنيون في الغالب, في