الخميس 30 يناير 2014 12:03 صباحاً
الأربعاء 29 يناير 2014 04:47 مساءً
الأربعاء 29 يناير 2014 03:31 مساءً
الأربعاء 29 يناير 2014 02:21 مساءً
الأربعاء 29 يناير 2014 01:58 صباحاً
الأربعاء 29 يناير 2014 01:31 صباحاً
الثلاثاء 28 يناير 2014 11:06 مساءً
الثلاثاء 28 يناير 2014 05:31 مساءً
الثلاثاء 28 يناير 2014 05:29 مساءً
الاثنين 27 يناير 2014 10:08 مساءً
حمل اجتماع مجلس الأمن الدولي المنعقد في (28 يناير الجاري) بشأن اليمن بشرى سارة لليمنيين خاصة إذا ما تحولت الأقوال إلى أفعال وتم اتخاذ إجراءات رادعة صارمة بحق معيقي العملية الانتقالية في
لا اعرف كم المتر المكعب دبات غاز خمس ام عشر ام اكثر لكني ما اعرفه انني كمواطن يمني اشتري الدبة الغاز بألف وخمسمئة ريال وبيع المتر المكعب من الغاز اليمني بدولار واحد (مائتين وعشرين ريالاً) يعني
أول الغيث قطرة, وأول القرارات لتنفيذ مخرجات الحوار الوطني, كان قرار رئيس الجمهورية بتشكيل لجنة تحديد الأقاليم, بغض النظر عن ملاحظاتنا عليها, وأول الأداءات المعرقلة للتنفيذ كانت بعدها بيومين,
كان الصادق المهدي وحكومته قد قررا منح جنوب السودان حكما ذاتيا بدءا من السنة التالية 1988م ؛ لكن فعلة مثل هذه التي اقدم عليها رئيس حزب الامة بكل تأكيد لم يستطب لها الكثير من المزايدين المتطفلين
اظن وبعض الظن اثم ان ما يحدث اليوم مقدمة الى طريق سيقودنا الى المجهول لا محالة..
فالافراط في الخوف على (الوحدة) فاق الواقع وهذا يثبت بما لا يدع مجالا للشك ان صالحا كان ديكتاتورا صوريا ليس الا ،
تحاول بعض المواقع الإخبارية والصحف التابعة للحوثيين والمناصرة لهم تصوير ما يحدث في عمران من عدوان لمليشيات الحوثي المتمردة على مناطق عمران بأنه حرب بين الحوثيين و" عيال الأحمر " والحقيقة
العبارة السابقة صارت متداولة كثيراً هذه الأيام في ظل انحسار مد الدولة اليوم للخلف دُر وجدب هيبتها للوراء زحف وتلاشي هيمنتها للقاع مكوث واختفاءها بشكل ملحوظ من على سطح وأمواج الأحداث العاتية
أغلق الموفنبيك أبوابه في وجوه المتحاورين ، واكتفت القاعات من عويلهم وأصواتهم التي امتدت لفترة تسعه أشهر تمخضت عنها ولادة متعسرة خسفت بآمال الكثير ممن كانوا يتطلعون من خلالها بنتائج عمليه
الفراغ الذي يتركه غياب تماسك الدولة وهيبتها وكفاءة أجهزتها الأمنية لن تملأه الوثائق والمخرجات النظرية؛ ولا التبشير بالحلول السحرية التي ستأتي من بوابتها. الفراغ الأمني وضعف الدولة على
قاسم الملقب بـ"ماو" كان قد فقد عقله وبمدة وجيزة من توحيد البلاد، ومن وقتها والقرية تعرفه بـ"ماو المجنون".. وذات لحظة وبعيد بضعة أعوام على جنونه وعلى اجتياح الآلة العسكرية لشريط الحدود الواقعة