الأحد 02 فبراير 2014 05:13 مساءً
السبت 01 فبراير 2014 04:47 مساءً
السبت 01 فبراير 2014 12:30 صباحاً
السبت 01 فبراير 2014 12:22 صباحاً
السبت 01 فبراير 2014 12:15 صباحاً
الخميس 30 يناير 2014 10:09 مساءً
الخميس 30 يناير 2014 10:01 مساءً
الخميس 30 يناير 2014 02:05 مساءً
الخميس 30 يناير 2014 01:59 مساءً
الخميس 30 يناير 2014 01:58 مساءً
" جوعونا ونحن في أيام شتاء قارس في البلدان الاوروبية وروسيا نريد نشتري جاكتات وجزم تقينا البرد ونحن مر علينا شهر من الربع الاول والى الآن ولم يصرفوا مستحقاتنا للربع الاول .." حروف ممتلئة ببرد
لقيادات الحوثي مشروعها السياسي والعسكري والفكري القائم على العنف والعنصرية لكن هذا المشروع يقوم على تغييب شباب في عمر الزهور يدفعهم للموت كل يوم في جبهات شتى فيما كان طريقهم الطبيعي نحو حياة
يا لها من مفاجأة! قال النظام المصري إنه يتعرض لهجوم من قبل الجماعات الإرهابية. وصل الأمر حد استهداف مديرية أمن القاهرة، واغتيال مدير مكتب وزير الداخلية. لكن القيادات الأمنية، حيث يفترض بها
قامت الجمهورية لإيقاف نزيف الدم الذي ينجم عن بقاء السلطة جائزة الاكثر قدرة على القتل للشعب وجعلها جائزة الطرف الاكثر قدرة على استرضاء الشعب . فيما بعد الثورة لم يتمكن الشعب الذي تحرر في فجر
جماعة مسلحة تأسر وتختطف اربعة جنود من الجيش والأمن لديها فيكون رد حماة النظام اعتقال ثلاثة عشر شابا لا ناقة لهم أو معرفة بقضية الجنود المختطفين . تسأل وبحيرة ودهشة : كيف لجنود الدولة اعتقال
لا شك أن التجربة العريقة والقديمة في العمل السياسي للتجمع اليمني للاصلاح أكسبه معرفة علمية دقيقة وواضحة وخبرة كافية في تصور أوجه القصور والتحديات إجمالا من حيث الواقع وجزئيا من حيث
بعد اطلاعي على خبر نجاة الشيخ حمير الاحمر بأعجوبة من موت محقق أثناء قيادته الميدانية للمقاتلين من رجال قبائل حاشد في مواجهة جماعة الحوثي في جبهات القتال بمناطق محافظة عمران واستشهاد أحد
ماوراء استقالة وزير النفط وتهديد الحكومة بفتح ملفات صفقة بيع الغاز وموقف فرنسا في مجلس الأمن :
باسندوة يغادر الصمت : الصفقات المشبوهة وضرورة المحاسبة
لا يمكن للصدفة ان تدفع حكومة
هناك فرق كبير بين الضحيه والجلاد وهذا امر مسلم به لدى الجميع دون استثناء ولكن يبدو ان هذا المعيار الفطري لا ينطبق في اليمن وهناك من يحاول ان يجعل كلا من الجلاد والضحيه في ميزان واحد
في معرض السخرية من الرئيس عبدالله السلال يورد نائبه عبدالرحمن البيضاني في مذكراته قصة مفادها أنه ذهب والسلال ووفد رفيع المستوى إلى موسكو عاصمة الاتحاد السوفيتي طلباً لتأييد روسي لثورة