الثلاثاء 04 فبراير 2014 09:19 مساءً
الثلاثاء 04 فبراير 2014 08:58 مساءً
الثلاثاء 04 فبراير 2014 08:36 مساءً
الثلاثاء 04 فبراير 2014 12:42 صباحاً
الاثنين 03 فبراير 2014 02:05 صباحاً
الاثنين 03 فبراير 2014 01:14 صباحاً
الأحد 02 فبراير 2014 10:13 مساءً
الأحد 02 فبراير 2014 08:28 مساءً
الأحد 02 فبراير 2014 08:09 مساءً
الأحد 02 فبراير 2014 05:22 مساءً
لعقود كثيرة مضت ظلت بلادنا للأسف تسير على مبادئ فاشلة اعتبرناها صراطاً مستقيما وعجزنا عن تجاوزها حتى بعد أن ثبت فشلها الذريع في بناء بلد تواكب الزمن وتخرج من دائرة التقوقع والعشوائية التي ظلت
( يُحدِّثُ ) حياته فور طُروءِ أيَّ جديدٍ على السَّاحة ! ، كأنَّه يُحدِّث صورةً له في صفحته الرئيسية على الفيس ، وحتى على مستوى تحديث الصورة يعمل بشكلٍ متوازٍ يبدو شبه منطقيِّ ، ولكنه مفتعلٌ
بالنظر إلى الحوثية كحركة أو تكتل لا نجد بروز شخصية اعتبارية لها كجماعة أو كطائفة أو كتنظيم، وكل ما يظهر للباحث هو شخصية «عبده حوثي» الضعيفة كما ظهرت شخصية حسين المقتول في الحرب بين
هرج ومرج في المواقع الاخبارية والفيس بوكات .. والهدره كلها على بيت تم تفجيره من قبل عصابة سلالية صاحبة مشروع (بوس يد السيد) .. لو اتفقنا أو اختلفنا كرهاً أو حباً أو مناصرة لآل الأحمر كما يحاول أن
أن يُغلب أولاد الشيخ عبدالله بن حسين الأحمر وهم كانوا في الصفوف الأولى من خطوط المعركة، خير من أن ينتصروا وهم قابعون في البيوت. لقد غُلبوا كما يغلب الفرسان، ونهاية جولة لا تعني نهاية كل شيء.
بالطبع ان المعركة التي تخوضها القبائل في حاشد وارحب والجوف مع جماعة الحوثي المدعومة من ايران وحزب الله والانفصاليين الجنوبيين والمخلوع علي صالح ليست معركة لحساب اولاد الشيخ الاحمر او انها
انها الحقيقة نسطرها حتى وان جرحت مشاعر البعض.. قبيلة حاشد لها تاريخ نضالي في الوقوف في دعم الثورة والجمهوري ..هذا الارث التاريخي لن تزيحه وسائل اعلام المخلوع صالح مهما بذلوا من جهود وتشتيت
إن كنت ماراً في شوارع دبي العامرة ورأيت القمامة عن يمينك وشمالك ومن أمامك وخلفك فلا تبتئس ( والعن أبوها دولة لا تنظف وجهها ) وواصل مرورك مبتسماً فأنت في دبي !
إن كنت ماراً بإحدى الطرقات في
أشرقت شمس الانجازات تبدد ظلام القنوط , الأمل لم يبارح هذه البلدة الطيبة فظلت عناية الله تحوطها حماية وتوفيقا ,جمع الشتات وصارت الكلمة سوا يتعهد مسيرها المستقيم القائد الفذ صاحب الرصيد
لا أستطيع أن أُخفي حزني الشديد على عشرات القتلى من الجنود والمواطنين في طول البلاد وعرضها خلال يومٍ واحد هو يوم الجمعة الماضي . ثمانية عشر جندياً تمّ قتلهم في نقطة عسكرية على ابواب مدينة شبام