الخميس 20 فبراير 2014 12:58 صباحاً
الأربعاء 19 فبراير 2014 12:53 مساءً
الأربعاء 19 فبراير 2014 02:55 صباحاً
الأربعاء 19 فبراير 2014 02:50 صباحاً
الأربعاء 19 فبراير 2014 02:38 صباحاً
الأربعاء 19 فبراير 2014 02:23 صباحاً
الأربعاء 19 فبراير 2014 01:17 صباحاً
الأربعاء 19 فبراير 2014 01:15 صباحاً
الثلاثاء 18 فبراير 2014 11:40 مساءً
الثلاثاء 18 فبراير 2014 11:07 مساءً
ثمة قيادات داخل الدولة تعمل لصالح قوى معادية للدولة خارجه على القانون ..وتعمل على دعم جماعات العنف المسلح في شمال الشمال وفي جنوب الوطن،هذه القيادات هي التي تنهك أداء سلطات الدولة بإستمرار
ثنائية الوحدة والانفصال في اليمن ثنائية غريبة وتحتوي من السريالية على أكثر مما تحتوي من الحقائق والوقائع التاريخية المقروءة.
من أكثر المشاهد سريالية أن الانفصاليين الحقيقيين هم اليوم أكثر
أيش قالت "الأولى اليوم" و"الشارع اليوم" هذا الصباح.. يا ترى الحوثي اجتاح عمران وأصبح يدق أبواب صنعاء؟ أم يا ترى معسكر ضبعان سقط في يد مليشيات الحراك في الضالع؟ أم يا ترى أن علي صالح خرج على هذا
أغرب تبرير سمعته أن الدولة ضعيفة ومنقسمة، ولأن كان ذلك التشخيص صحيح فأنه يقتضي قرارات حاسمة وقوية، لكن يبدو أن حالة الضعف والهشاشة هي مصدر قوة البعض ورافعة للبقاء.
- إعلام المؤتمر الشعبي يسخر
يواصل الشعب الجنوبي خُطاه الثورية كعادته على أمل أن يكون القادم أكثر حزماً وتقارباً وأبلغ صدقاً بعيداً عما يحصل اليوم من ترهل سياسي كنتاج للتقدم البطيء والحقيقي على ارض الواقع،، فأقل ما يمكن
لا ضير في أن نختلف في الآراء والرؤى, فلكل قناعاته وتوجهاته وآراؤه ومعتقداته, وهذا طبعاً ليس بيت القصيد والمهم, لكن المهم هو كيف سنختلف، وكيف سنعبّر عن ذلك، وكيف سنقدّم الحجج والدلائل لنقارع
ماذا حدث يا أبناء سباء وحضرموت القديمة وقتبان وريدان العتيقة يا أهل الحضارة وبذرة العرب والعروبة بلد الشهامة والكرم والجود، كنتم خير امة تساندون الخير وتنصرون المظلوم وتصدون الظالم بلدكم
ليس صحيحا أن النائب العام هو الذى «أمر» بإخلاء سبيل السيدة دهب حمدى التى ولدت طفلتها وهى مقيدة اليد ومكبلة «بالكلابشات». ولا أصدق أن تقييدها كان تصرفا شخصيا من الشرطى الذى كان
تعرفت عليه من على صفحات التواصل الاجتماعي فأعجبتني أساليبه في الكتابة الصحفية وحبه اللامحدود لحزبه .
هو يصغرني بالسن لكن نشاطه الصحفي يغلب نشاطي ، ويعرف نفسه بأنه ماركسي لينيني رغم أن هذا
ثورة لإسقاط الحكومة والرئاسة وثورة لابتزازهما بكم حقيبة ووظيفة ومنفعة ، وثورة لإعلان 11فبراير يوما وطنيا ، وثورة لإسقاط الفدرلة وطرد جيش الاحتلال من الجنوب ، وثورة للاستيلاء على المؤسسات