الثلاثاء 04 مارس 2014 01:28 صباحاً
الثلاثاء 04 مارس 2014 01:25 صباحاً
الاثنين 03 مارس 2014 02:12 صباحاً
الاثنين 03 مارس 2014 02:10 صباحاً
الاثنين 03 مارس 2014 01:27 صباحاً
الأحد 02 مارس 2014 02:19 مساءً
الأحد 02 مارس 2014 01:15 صباحاً
الأحد 02 مارس 2014 12:10 صباحاً
السبت 01 مارس 2014 11:59 مساءً
السبت 01 مارس 2014 11:32 مساءً
توالى على كرسي محافظ محافظة عدن العديد من المحافظين الذين تربعوا على عرش ثغر اليمن منذ الاستقلال الوطني في الـ30من نوفمبر 1967م، ابتداءً من الأستاذ أبوبكر شفيق كأول محافظ لمحافظة عدن و انتهاءً
أكتب كلماتي وصدري يعتصرُ حزناً وقلبي يتفجرُ ألماً وعيني تنهمرُ دمعاً جراء ما ألم بنا هذه الأيام من حوادث تخطف منا كل عزيز وغالي في غضون أيام حادثين يهزُّ عدن وتجعل الحليم حيرانا كيف لا وقد
لا تحظى التنازلات في أي امر باحترام الناس في الغالب، على ان البشرية شهدت تنازلات تمكنت من احراز انتصارات مدوية فاقت بأثرها انتصارات المحاربين تنازل الناس لبعضهم عن بعض حقوقهم وحرياتهم هو
كانت الساعة تشير إلى الواحدة والنصف بعد منتصف الليل ..وكنتُ أرْقُبُ الجدل المُحتدِم حول قرار الفصل السابع الذي صَدَرَ منذ ساعات عبر صفحات الفيسبوك. كانت الكهرباءُ قد انطفأت في الواقع منذ
دعونا من الحديث حول السيادة الوطنية وعلاقتها بالبند السابع أوالسابع والسبعين، وكأننا اكتشفنا اليوم أن سيادتنا مخرومة ولا ندري أننا تحت الوصاية منذ ثلاث سنوات، والحقيقة منذ أن قرر
على مدى أكثر من خمسون عاما والوطن اليمني والمواطن يئن وهدرت فيه الدماء وجرحت المشاعر ودمعت العيون إلى هذا اليوم وكل الحقائق غائبة والبراهين مصادرة ودفنت بقبور الشهداء بل بعضها مخفيه في
بخصوص قرار مجلس الآمن و إدراج اليمن،تحت البند السابع وتشكيل لجنة مراقبه و عقوبات على المعرقلين، لا أرى فيه سوى أنه أشبه بقرار تخديري أكثر منه أي شيء أخر. فقد كان بمقدور مجلس الأمن من خلال
حين لا يكون النظام تعبير عن ارادة الشعب فانه يعزز قوته المسلحة في مواجهة شعبة كتعويض عن الشرعية المفقودة او المنقوصة في المقابل يحرص على ارضاء القوى الاقليمية والدولية ولو ان يتحول الى سمسار
قرائي الأعزاء أسعد الله أوقاتكم بكل الخير: قد تستغربون عنوانا كهذا من شخص كل أمنياته أن توجد في وطنه دولة.. وقد يقول من يتجنى علي أو من لا يحترم الرأي الآخر: وما جدوى اعترافك من عدمه بالدولة فمن
على مدار التاريخ البشري لا يمكن للمجموع الارتقاء ويحقق حقيقة وجودة في الكون وعالم الشهادة حضورا وأداء وفي الفكر والتصور..ما لم ترتقي الذات أولا بكيانها وتتخلص من عبودية الانجرار للشبهات