الأحد 23 مارس 2014 01:41 صباحاً
السبت 22 مارس 2014 12:57 مساءً
السبت 22 مارس 2014 03:06 صباحاً
السبت 22 مارس 2014 01:25 صباحاً
السبت 22 مارس 2014 01:11 صباحاً
السبت 22 مارس 2014 01:06 صباحاً
الجمعة 21 مارس 2014 03:29 صباحاً
الجمعة 21 مارس 2014 03:27 صباحاً
الجمعة 21 مارس 2014 01:40 صباحاً
الجمعة 21 مارس 2014 01:38 صباحاً
ذات مساء احد أيام يناير 2010م اعلن مذياع السجن المركزي بعدن اسماء المعتقلين الذين لديهم جلسات محاكمة في الغد، كنت وزملائي ضمن تلك القائمة. انتظرنا الصباح، اجبرونا على ارتداء البدلات الزرقاء
الحوار الوطني الذي جمع كل الأطياف والرؤى السياسية والفكرية والأيدلوجية هو الرحم الذي يتكون فيه المولود الجديد للدولة المدنية دولة النظام والقانون دولة المواطنة المتساوية هي أمال وطموحات
كانت الكرامة وستبقى يوما عظيما اعتنق فيه اليمنيون عقيدة اجتماعية عنوانها الرئيس السلمية كمبدأ ينظم العلاقات الداخلية بين ابناء الوطن الواحد.
كانت الكرامة وستبقى فينا كما تبقى الامومة في
يصف الكثير من المتابعين للشأن اليمني أن اليمن وإلی جانب ماتعانيه من أزمات متعددة تتمثل أبرزها علی الصعيد السياسي الذي تقوده مرحلة انتقالية ضعيفة المستوی يراد لها أن تكون بمثابة إنفراج يقود
ليس يوما عاديا ولن يكون كذلك ... جمعة الكرامة ذكرى وطن .. في ذكرى جمعة الكرامة نتذكر شباب استبسلو الموت بصدو ر عارية لحيا شعب ويتحرر من اسر الاستبداد والاستعباد لعائلة او سلالة في ذكرى جمعة
زيارة سلطان الطائفة الاسماعيلية المعروفة بـ(البهرة) لمدينة عدن أمس الأربعاء، يعيد للأذهان ما تتمتع به مدينة عدن من خصوصية بين كل المدائن، توافد الآلاف من أتباع الطائفة إلى مدينة عدن، في
لأننا نحب هذا الوطن الغالي فإننا نكتب عن سلبيات كل من يسئ إليه, ولأننا نعشق ذراته فإننا نعري أخطاء من يشوهونه, ولأننا نثمل بذرات هوائه تكدرنا همومه , ولأننا نريد له العزة والكرامة نحاول أن نكشف
تلك الغائرة في الأعماق ..لها أسرار وخفايا لا يعلم كنهها الا باريها, سر وجودنا وعظمة حياتنا من تحرك فينا آمالنا وآلآمنا ...مشاعرنا ..عواطفنا وعقولنا.. احزاننا وافراحنا هي مكرمة لانها من روح ربنا
الرئيس هادي قرارا حتى يتم الفرز على اساس ان هذا الشخص محسوب على الثورة ام على عائلة صالح وهذا الفرزا يصور الرئيس هادي عباره عن موظف مراسيم اصدار قرارات وهذا يتنافى مع طموح وخبره الرئيس هادي في
الثامنة صباحاً ودّعتُ صديقي أحمد زكي في مدينة ميونستر، غرب ألمانيا. لم أنم الليلة السابقة. في الصباح سلمتُ مفتاح غرفتي للمؤجر ولم أودع جارتي الصينية ولا جاري البلغاري. عندما قلت لهما أني سأترك