الأحد 30 مارس 2014 01:17 صباحاً
الأحد 30 مارس 2014 01:14 صباحاً
الأحد 30 مارس 2014 12:36 صباحاً
السبت 29 مارس 2014 03:51 صباحاً
السبت 29 مارس 2014 02:58 صباحاً
السبت 29 مارس 2014 01:33 صباحاً
السبت 29 مارس 2014 12:15 صباحاً
الجمعة 28 مارس 2014 01:43 مساءً
الجمعة 28 مارس 2014 03:07 صباحاً
الخميس 27 مارس 2014 06:32 مساءً
هو عبد الباري حسين عبدربه مسعود السعدي اليافعي من أبناء منطقة بينان حي الرباط مديرية رصد محافظة أبين، ولد في العام 1990م في قطر وانتقل مع والديه للعيش في مدينة شيفيلد البريطانية حيث
كم هو الأمر عجيب واليم في نفس الوقت حين يكون لك اطلاع على ما يدور في أروقة القضاء وأزقة المحاكم فتعميمات وقرارات ومنشورات يتم إصدارها من مجلس القضاء الأعلى
( ولمن لا يعلم هذا هي الحقيقة المزرية للمدعو عفاش .. وحقائق تاريخه المخجل ..)
قرات على التو ما كتبه المدعو علي عبدالله صالح عفاش في صفحته على الفيس بوك من تهجم وقح وشتائم لا تليق برئيس سابق ولغة
أخشى أن تكون جميع الأطراف المعنية؛ من دولة ومجتمع وأحزاب ومنظمات ونقابات وفعاليات، قد اعتادت على الجرائم الجماعية التي تُرتكب بشكل متواتر منذ عامين ضد مؤسستي الجيش والأمن ومنسبيهما
إن خطورة المرحلة التي يمر بها النظام السعودي الحاكم جعلت الملك عبد الله بن عبد العزيز يستشعر بخطورتها مبكرا. لهذا نراه قد استبق الأمور وأصدر يوم أمس الخميس أمرا ملكيا قضی بتعيين أخيه الأمير
نتيجة إضعاف الدولة ومؤسسة الجيش من قبل هادي ووزير دفاعه الفاشل تقوم جماعة الحوثي المسلحة بمنح الجيش في عمران مهلة وتصدر إنذارات وتحذيرات وبالمقابل يقوم هادي بإرسال لجان وساطة وسيارات محملة
منذ قرن والصراع في السياسة اليمنية بين توحيد السيادة في الشعب وبين السادة المتعددون. كنا بحاجة لسيد لا يريق دم اليمني قبل وصوله الى السلطة بالحروب ولا يهدر كرامته بعد الاستقرار فيها بتأبيد
ما تزا ل الغالبية العظمى من أهالي أبين تعاني من آثار التدمير الذي تعرضت له عاصمة محافظتهم وما جاورها في العام 2011م والذين ما يزالون يتساءلون عن الذنب الذي ارتكبوه ليدفعوا هذا الثمن الباهظ
رغم كل الثرثرات السياسية الجارية من حولنا والتي تحاصرنا وتحصرنا قاب قوسين أو أدنى من الانتظار القاتل, لايزال المواطن اليمني يتوق إلى لحظة أمن وسلامة يكتنفان روحه, يتوق إلى وطن لا يحيا فيه
لم يخطر ببال أحد أن من يقوم بهذه التصفيات وبهذه الطريقة البشعة هم عصابة أحد أفرادها بائع كراش في حوش الخصار كما يسميه أهالي مدينة المكلا .
ولم يخطر على بال أحد أن أسطورة السيكل الأحمر