الأربعاء 18 يونيو 2014 06:27 مساءً
الأربعاء 18 يونيو 2014 02:51 صباحاً
الأربعاء 18 يونيو 2014 02:49 صباحاً
الأربعاء 18 يونيو 2014 01:49 صباحاً
الاثنين 16 يونيو 2014 02:41 صباحاً
الاثنين 16 يونيو 2014 12:53 صباحاً
الأحد 15 يونيو 2014 11:57 مساءً
الأحد 15 يونيو 2014 05:49 مساءً
الأحد 15 يونيو 2014 05:46 مساءً
الأحد 15 يونيو 2014 12:42 صباحاً
بمجرد مغادرتي منزلي في العاصمة صنعاء متوجّهاً صوب مدينتي «الشقية» وأقصد هنا من كانت تغالط نفسها وأهلها بوصف الحالمة «تعز» رافقني شيئان ونغّصا عليّ متعة السفر مع أطفالي, شيئان تعجز
حكم علي عبد الله صالح اليمن أكثر من ثلاثين سنة بحسناته وسيئاته، كان لدى الرجل إيجابيات، لاشك نحن الآن لا نتحدث عن السلبيات، فقد تحدث عنها الشعب اليمني بثورة 11 فبراير, كانت اليمن فريدة في إسقاط
كل انتكاسات هذا الوطن المنكوب لا تقع إلا على أكباد وأرواح البسطاء والكادحين من أقصى الأنين حتى أخمص المعاناة.. كل برهة تتفاقم معاناته ويرزح على أجفانه مظالم الماضي و قهر الحاضر ورعب الآتي
ينتمي صخر الوجيه إلى تهامة. هذه مشكلته المركزية، كما يبدو. فهو شجاع بخلاف التوقعات الآلية: أن تكون تهامياً عليك أن تحترم قواعد أهل الجبل. رغم إنه غير مسنود بأي قوة على الأرض: مالية، دينية،
يرحل من يرحل ؟ سؤال صاحبه اطلقه في ذروة ثورة عارمة مطلبها رحيله . وقتها مثَّل هكذا تساؤل بمثابة نكتة سمجة تلقفها عامة اليمنيين الذين اشاعوها في ارجاء البلاد التي ظنوها حقبة اقرب للملكية
صراع الارادة والظروف القاسية يمكن في كثير من الاحوال ان يثمر لصالح الاحلام الجميلة والطموحات العالية ولو في مخيمات اللجوء..حرارة الشمس المتوهجة فوق الرؤوس التي تشعرك بالعطش بعد سفر في فيافي
بينما يعيش العالم أضواء وأفراح كأس العالم في البرازيل يعيش اليمنيون أحزان الظلام المستمر والجدل المشتعل حول أحقية جامع الصالح أو جامع شهداء السبعين كما يجب أن يُسمّى! صحيح أن الرئيس السابق
يعتقد البعض ان الأحداث التي شهدتها العاصمة اليمنية صنعاء يومي الثلاثاء والاربعاء الماضي انها احداث عفوية مصدرها الغضب الشعبي نتيجة انعدام عدم توفر الخدمات الاساسية ( الكهرباء والنفط والغاز
اقتحام قناة اليمن اليوم وإيقاف بثها من قبل الحرس الرئاسي هو عمل عظيم يأتي ضمن سعي الدولة إلى إيقاف الفوضى طبقاً لتقديرها. على أمل أن تمارس الخشونة نفسها تجاه سهيل والمسيرة عند نفس الظروف. في
لعل التوازن الذي تعيشه الدول المتقدمة البعيدة عنا ناتج عن قدرتها على جعل السياسة موجهة توجيها مباشرا لخدمة القضايا التي تهم شعوبها وأوطانها وتضمن لها النماء والرقي .. ولعل المأزق الذي وقعت