الاثنين 23 يونيو 2014 01:45 صباحاً
الأحد 22 يونيو 2014 05:31 مساءً
الأحد 22 يونيو 2014 03:58 صباحاً
الأحد 22 يونيو 2014 01:02 صباحاً
السبت 21 يونيو 2014 06:22 مساءً
الجمعة 20 يونيو 2014 12:57 صباحاً
الخميس 19 يونيو 2014 05:17 صباحاً
الخميس 19 يونيو 2014 03:00 صباحاً
الخميس 19 يونيو 2014 02:30 صباحاً
الأربعاء 18 يونيو 2014 11:13 مساءً
بعد متابعة حادة لكل ما نشر حول المواجهات المسلحة في الجراف استطيع أن أقول أن الأحداث وقعت كالتالي:
في الساعة الواحدة بعد منتصف الليل يسمع دوي انفجار، فتهرع الشرطة إلى المكان، كأي جهاز شرطة
اشاد الرئيس الامريكي باراك اوباما بجهود الرئيس هادي مجددا دعمه له باعتباره شريك ملتزم كما اشاد بالتجربة اليمنية باعتبارها نموذج في المنطقة مشيرا إلى ان الحوار منح الناس احساسا بأن هناك مخرج
لا توجد أسبابٌ موضوعيةٌ لأن تقوم قناةٌ كبيرةٌ وذات إمكانيات هائلة، وشعبية واسعة كقناة الجزيرة بالتجارة والتربّح من خلال احتكار بث وإذاعة بطولة كأس العالم لكرة القدم وعلى حساب الملايين من
لا أحد ينكر أبدا أننا ولخمسة عقود عجاف عشنا التبعية بكل صورها ومسمياتها وبسببها تشكل لدينا واقع غير متوازن عشنا إرهاصاته وأوجاعه ومازلنا نعاني منه حتى اللحظة ,, تشكّلت لدينا مراكز قوى نافذة
تطرقتُ في مقال سابق إلى أن أي تصرف يقوم به وزير الدفاع فيما يخص المؤسسة العسكرية والأخطار المحدقة بالوطن والتي يتولى كبرها جماعة التمرد (الحوثيون ) في الشمال لا يمكن أن يكون الرئيس هادي
تسريب الامتحانات سياسي بإمتياز .. خلال العقود الثلاثة الماضية أثبتت التيارات السياسية الاسلامية والقومية واليسارية ( قبل اعتماد نظام التعددية) واثبت الإصلاحيين والاشتراكيين
أين اختفى صوت الشيخ بن الشيخ ؟ فحين هاجم الجيش جماعات الارهاب في أبين وشبوه خرج على الملاء قائلا :كيف تقتلون من يقول ربي الله ويحارب عدوة الاسلام امريكا ؟ يا لبؤس هذا الشعب المخدوع المُغرر به
صديقتي التي تعرفت عليها على ركن للغربة، كانت ذاهبة نحو السوق وكنت بدوري ذاهب إلى السوق، أصطدمت نظراتنا باللحية الطويلة والكثيفة للمطوع، فتكسرت.. وما إن ذهب المطوع يدفع لحيته أمامه حتى جثونا
كان الحادث الأليم و الهجوم الغاشم على باص يقل موظفين في مستشفى باصهيب العسكري بينهم أطباء وممرضون صباح الأحد الماضي، جريمة متكاملة الأركان ضد كل معاني الانسانية و التعاليم السماوية
ان الإشكالية الأساسية والخطأ الذي لا تزال واقعه فيه الأحزاب السياسية اليمنية منذُ تاسيسها ما قبل الوحدة، تتمثل في تضليلها الرأي العام المحلي والدولي، والدفع باليمنيين للخلط بين مهامها