الاثنين 07 يوليو 2014 02:15 صباحاً
الاثنين 07 يوليو 2014 12:36 صباحاً
السبت 05 يوليو 2014 10:34 مساءً
السبت 05 يوليو 2014 12:14 صباحاً
الجمعة 04 يوليو 2014 04:45 صباحاً
الجمعة 04 يوليو 2014 04:15 صباحاً
الجمعة 04 يوليو 2014 04:14 صباحاً
الخميس 03 يوليو 2014 04:40 صباحاً
الأربعاء 02 يوليو 2014 12:51 صباحاً
الأحد 29 يونيو 2014 03:34 مساءً
المأساة الانسانية في مدينة عمران ومحيطها ومناطق الصراع الاخرى تعبر عن خلل رئيسي في وظيفة الدولة ممثلة بجيشها في حماية المواطنين من ارهاب الجماعات المسلحة التي تمتلك السلاح الثقيل بكل انواعه
الرئيس البوسني الراحل علي عزت بيجوفيتش ــ رحمه الله ــ فضلا عن كونه القائد السياسي والروحي للبوسنة المسلمة فهو مفكر إسلامي كبير صاحب اجتهادات فكرية دافع فيها عن الإسلام في الغرب ووضح فيها
وَالناسُ صِنفانِ مَوتى في حَياتِهُمُ .. وَآخَرونَ بِبَطنِ الأَرضِ أَحياءُ
هكذا قال أمير الشعراء أحمد شوقي فكم من الناس كالموتى وهم أحياء وقد يموتون وينتهي ذكرهم وينقطع أثرهم تماما بعد
يتحدث كثيرون عن الحرب في عمران والتوتر في الضالع والجيش هو هدف المتحدثين والرماة.. أما المسلحون المعتدون فلا غبار عليهم.. وللمرة الألف: مشكلة عمران هي توسع الحوثي المسلح . ومشكلة الضالع هي وجود
الاخ/ عبد ربه منصور هادي رئيس الجمهورية اليمنية تحية نضالية وبعد
من الاخر وبدون مقدمات اتقدم اليك انا العبد الفقير الى الله جمال حيدرة باسمي وباسم الاطفال الذين قتلهم ضبعان في مدينة الضالع
عشية حلول شهر رمضان المبارك فجعنا بحادثة مقتل الطفلة شيماء بتلك الطريقة الشنعاء المتجردة من كل معاني الانسانية على يد أحد الذئاب البشرية و الذين زاد عددهم في الآونة الأخيرة،
قاتل شيماء حسب
يا لحظ الصائمين المتسابقين للفوز بجوائز شهر رمضان المبارك على مدى ثلاثين يوما في مسابقة إيمانية موسمية ينتظرها جمهورها بفارغ الصبر وكلهم شوق ولهفة للظفر بما أمكن من كنوزها ودررها وما
الخلافة التي ادعاها البغدادي تقويض لفكرة الشعب من اصولها مثلها مثل فكرة الامامة فكلا الفكرتان تعيد مركزة الفرد في قلب العملية السياسية كسيد وحيد للسلطة فمنه تصدر التوجيهات والية يعود امر
الرسالة الاولى : من الدكتور مبارك الى وزير الأشغال العامة ومحافظ صنعاء وأمين العاصمة .
لقد استبشرنا بالمصالحة بين حماس وفتح من أجل صالح فلسطين فمتى نسمع عن صلح بين أمانة العاصمة والمحافظة نحن
أكتب شاردتي هذه وأنا لا أعلم بالضبط هل اليوم رمضان أو هو آخر يوم من (شعبان) فلم يُعلن المذيع بعد رؤية القادم بوجه الهلال الملثّم بالغمامة وبقايا حُمرة الشفق! ولافرق عندي بين اليوم وغد، فكل