الثلاثاء 15 يوليو 2014 09:52 صباحاً
الثلاثاء 15 يوليو 2014 06:43 صباحاً
الاثنين 14 يوليو 2014 05:56 صباحاً
الاثنين 14 يوليو 2014 05:10 صباحاً
الأحد 13 يوليو 2014 05:58 صباحاً
الأحد 13 يوليو 2014 02:29 صباحاً
الأحد 13 يوليو 2014 02:19 صباحاً
الأحد 13 يوليو 2014 02:15 صباحاً
الأحد 13 يوليو 2014 01:44 صباحاً
السبت 12 يوليو 2014 09:06 مساءً
سقوط مدينة عمران بيد مليشيات الحوثي (أنصار الله)، وسيطرتهم عليها لم تعد مفاجئة لمتابعين الوضع الأمني والعسكري في المدينة، فهي ليست بالمنطقة الأولى التى تسقط في أحضان المبشر بالمملكة الطائفية
يبدو أن حزب الإصلاح لم يستوعب الدرس الإخوان المسلمين في مصر جيدا، لذلك راح يبني تحالفات جديدة مع الرئيس هادي وتيار الزمرة للاستئثار بالسلطة وتقاسم تركة صالح على حساب ثورة التغيير ومشروع بناء
هل التاريخ يعيد نفسه في حملة التشهير والاساءة للوزير المحترم محمد المخلافي ؟ تذكرني حادثة الاغتصاب المفبركة لحراسة الوزير بما سبق فبركته من اخبار وقعت قبيل حرب 94م وتحديدا إبان الازمة
انتظار الرحمة التي تتنزّل على السجناء المعسرين في كل رمضان هو سجن إضافي؛ ليس أمرّ منه إلا تهاون كثير من مؤسسات الدولة في واجباتها..!!. الأسبوع الماضي كان الخبر مؤلماً عن توجيه النائب العام
اعلم انك:
قدمت للحوثي كل جميل وحاولت مساعدتهم لتحويل جماعتهم الى حزب سياسي مدني من خلال منحهم الحرية الكاملة في الحركة والتنقل واقامة مظاهراتهم وبرامجهم ومنحتهم الحرية بإمتلاك وسائل الاعلام
إذا لم تستطع بعض القوى السياسية؛ صاحبة المصلحة الحقيقية في الثورة الشبابية الشعبية والتغيير؛ أن ترى حقيقة التحالف القائم بين الحوثيين وجبهة المخلوع علي عبد الله صالح وخاصة في أحداث عمران
لا أستطيع أن أفهم التعيينات العسكرية الأخيرة، التي أصدرها الرئيس هادي اليوم، سوى أنها مكافأة للقتلة والمجرمين، لأنها جاءت بعد سقوط عمران وتصفية لواء عسكري مدرع ينتمي للقوات المسلحة اليمنية،
المئات من الشهداء والجرحى معظمهم من الأطفال سقطوا في غزة هذه المرة، لم يستطع العرب التفاعل معهم ولو بالحد الأدنى، لا مظاهرات ولا تصريحات رسمية، فهم غارقون في حرب بينهم وضعوا فيها بأيديهم
بؤر التوتر في عالمنا العربي وحتى الإسلامي بل وكل بلدان العالم الثلث متشابهة في بعض تفاصيلها وبداهة مختلفة أيضا في تفاصيل أخرى ، بين اليمن وأفغانستان عوامل شبه وتباين ، مفارقات ومقاربات
مبتدأ:
رخاص مثل البردقان/ يتناطلوا مثل الحدج .
من مد ايده صار جبان/ذليل من جيز (الدهج)
يعيش في ذله مهان/وموقعه تحت الدرج
ذي كان مخفي بايبان/وكلما سار امترج
والحر ماسك بالرهان/وموقفه مابه