الثلاثاء 05 أغسطس 2014 05:44 مساءً
الاثنين 04 أغسطس 2014 09:43 مساءً
الاثنين 04 أغسطس 2014 03:54 صباحاً
الأحد 03 أغسطس 2014 02:46 صباحاً
الأحد 03 أغسطس 2014 02:33 صباحاً
الأحد 03 أغسطس 2014 02:16 صباحاً
السبت 02 أغسطس 2014 11:52 مساءً
السبت 02 أغسطس 2014 06:34 مساءً
الجمعة 01 أغسطس 2014 06:36 مساءً
الأربعاء 30 يوليو 2014 06:31 مساءً
عن الآلافُ اسرائيل صباحاً..
وبالموتِ هددوها
صرخوا صرخةً ..
أفزعوها ؟
احرقوها ؟
دمروها ؟
لم نرى اسرائيل صَرعى
بل رأينا...
أن عمرانَ قد غدت
غزةً ....
وسُفيان حيفا
وفي كهف مران
كان
لقد ألجمت المفاجأة ألسنة الجميع ، كانت مفاجأة غيرسارة ، وكانت بمثابة هدية العيد من حكومة الوفاق الي شعب اليمن ، إن الجرعة المفاجأة تكاد تكون جرعة سامة قد تودي بحياة الإقتصاد اليمني الهزيل
يقول الحوثي إن سبب الانهيار الاقتصادي الذي يعانيه اليمن هو "تجنيد الآلاف من المنتمين لحزب الإصلاح". واضح تماماً أن الحوثي عثر على كلمة السر التي سيفكك بها الصعوبات التي تواجهه. بالنسبة للحوثي
الارتفاع الجنوني للأسعار أصاب الشعب في مقتل كيف لا وقد ارتفعت قيمة المشتقات النفطية وأصبح سعرها يفوق الخيال (جرعه) قاتله بكل ما تحمله الكلمة من معنى ولا يستطيع تحملها أبناء الوطن متى سنعيش
بدلا من أن يتجه للعمل على تهدئة الأوضاع في الواقع الهش من خلال إيجاد توافق سياسي لتطبيق مخرجات الحوار الوطني وإعادة الدولة الغائبة والمصادرة وتحقيق طموح اليمنيين في العيش الكريم الا ان هناك
لن ارهق نفسي في متاهة التنديد والشجب لقرار رفع الدعم عن البنزين والديزل ؛ فمثل هذا الموقف ليس إلَّا محاولة عبثية ميؤوس منها إزاء قرار تم اتخاذه كضرورة وحتمية لا مناص من تعديله او التراجع عنه
لم يعد خفياً ولا محل إنكار في الكثير من الأوساط اليمنية أن الرئيس عبدربه منصور هادي وفريقه يلعبون بالنار ويتواطأون مع الحوثيين في توسعهم المسلح بما يهدد اليمن بكافة أطيافه وتنوعاته..
لا زالت القوى التقليدية في صنعاء لا تعترف بحقيقة القضية الجنوبية على الرغم من كل الانكسارات التي تواجهها في معظم مناطق الشمال وبالنسبة لهم القضية الجنوبية لم ترتقي بعد حتى الى مستوى قضية
اقتربنا من الطوابير أمام إحدى المحطات قبل أيام.. فقال سائق التكس: هذه الدولة تتعامل مع الشعب كأنها احتلال! هذا احتلال؟
ربما أنها كذلك.. دولة لا تحمي المواطنين، ولا تطبق القانون، ولا تحافظ
تبليط البحر أسهل من جر تعز إلى خيانة وعيها المدني الديمقراطي الوطني، مهما استفحل انحسار الحداثة فيها وازدهرت مشاريع القوى المتخلفة . والحاصل أنها لعبة قذرة تجيدها القوى الكهنوتية ماقبل