الجمعة 29 أغسطس 2014 12:53 صباحاً
الخميس 28 أغسطس 2014 03:45 مساءً
الخميس 28 أغسطس 2014 02:53 مساءً
الخميس 28 أغسطس 2014 02:25 صباحاً
الخميس 28 أغسطس 2014 12:43 صباحاً
الأربعاء 27 أغسطس 2014 11:28 مساءً
الأربعاء 27 أغسطس 2014 06:05 مساءً
الأربعاء 27 أغسطس 2014 05:57 مساءً
الأربعاء 27 أغسطس 2014 04:43 مساءً
الأربعاء 27 أغسطس 2014 03:30 مساءً
ما يدور في اليمن وما هو حاصل في صنعاء من قبل جماعة (الحوثي) من أعمال مرفوضة بغطاء مطلبي جوهر أهدافهِ طائفية ومذهبية، والمؤكدة بوضوح إخفاق المبادرة الخليجية، يضع الكثيرين من أبناء الشعب
المسيرة القرآنية هي ذريعة مقدسة استخدمتها حركة التمرد الحوثية في تحطيم كل القيم والأعراف والأخلاقيات التي يتميز بها الشعب اليمني فبذريعتها قصفوا البيوت وانتهكوا الحرمات والمحرمات
المسار العنيف الذي توغلت في أتونه جماعة الحوثي منذ عامين يتناسب عكسياً مع الحوار ومخرجاته ؛ فكلما صعّد الحوثي وتيرة حروبه، كلما أدى ذلك إلى انخفاض مستوى الحوار وممكنات تطبيق مخرجاته. وكان
المسيرة الشعبية التي خرجت الأحد الماضي 24 أغسطس الحالي بالعاصمة صنعاء هي دلالة على استشعار المواطنين بالاخطار المحيطة بالعاصمة بإستهداف امنها وتحويلها الى ساحة معركة مفتوحة وتدل على استجابة
الفتنة جرعة دموية مرارتها وبؤسها أشد مئات المرات من أي جرعة اقتصادية ، ذلك أنها تدمر كل شيء من الأساس.أحمد غراب -
الفتنة جرعة دموية مرارتها وبؤسها أشد مئات المرات من أي جرعة اقتصادية ، ذلك أنها
وجاءت رسالة هادي الجوابية مطابقة، وبمكرٍ شديد، لرسالة الحوثي..
رسالة الحوثيين كانت قفزة إلى الأمام، رد عليها هادي بقفزة إلى الخلف.
تجاوز الحوثيون في رسالتهم المطالب الثلاثة (إسقاط الجرعة،
لو كانوا منصفين لحمدوا للإصلاح اعتياشهم على الكتابة ضده فما زال يسخو على مناوئيه ويمنحهم فرصا للرزق او الارتزاق بمعنى أدق مازال مصدر دخل كبير في سوق الخسران.
الأقلام المفلسة لم تعدم فرصا
في ستينيات القرن الماضي كتب الروائي اليمني محمد عبدالولي روايته “صنعاء مدينة مفتوحة”، و كانت المدينة يومها مفتوحة لصراعات لا تنتهي إلا لتبدأ من جديد، و كان قد مر على فتحها المأساوي
احترم من يخوض معاركه ويعلن أهدافها بوضوح مهما كان حجم اختلافي معه وما يمارسه ويرتكبه من جرائم، لكن من تكون عقيدته تقوم على الكذب والتضليل والخرافات والأساطير والخيانات وعدم الوفاء بالعهود
من حق غزة ان تحتفل.. من حق الشعب الفلسطيني وكل الشعوب العربية والاسلامية ان تحتفل ايضا، ليس بوقف العدوان، وانما بالانتصار عليه، وهزيمته وكل الذين يقفون خلفه او تواطأوا معه، والعرب منهم على وجه