الأربعاء 17 سبتمبر 2014 11:29 مساءً
الأربعاء 17 سبتمبر 2014 04:01 مساءً
الثلاثاء 16 سبتمبر 2014 11:10 مساءً
الثلاثاء 16 سبتمبر 2014 10:10 صباحاً
الثلاثاء 16 سبتمبر 2014 12:07 صباحاً
الأحد 14 سبتمبر 2014 09:49 مساءً
الأحد 14 سبتمبر 2014 09:48 مساءً
الأحد 14 سبتمبر 2014 07:50 مساءً
السبت 13 سبتمبر 2014 09:53 مساءً
الجمعة 12 سبتمبر 2014 10:11 مساءً
لعل من أخطر المراحل التي مر بها اليمن هي هذه المرحلة حيث يتسيد المشهد السياسي تباينات مختلفة وانقسامات حادة وفرز مناطقي وطائفي له روائح كريهة مدمرة للوطن ،حيث يلاحظ المراقب للمشهد
اذا زعلت المؤتمريين يقولوا عليك اخوانجي اذا زعلت الاصلاحيين يقولوا عليك عفاشي اذا زعلت الحوثيين يقولوا عليك داعشي اذا زعلت الليبراليين يقولوا عليك فاشي اذا زعلت الشماليين يقولوا عليك حبشي
بدعم قوى إقليمية عربية وغربية وبتائييد من كبارالمسؤلين بالدوله الحالية ، ومن فقدوا مصالحهم ومناصبهم إبتداءً من الرئيس السابق الى أصغرمسؤل ، يتم حالياً العمل على إسقاط الجمهورية ... !!!
ذهب جمال بن عمر إلى صعدة قبل نهاية مؤتمر الحوار ليقول للحوثي بأن عليه تسليم السلاح قبل نهاية اغسطس من العام الماضي وإلا فإن نتائج مؤتمر الحوار لن تشمل الحوثي... وعلمت حينذاك إن كلام بن عمر كان
ها هم شباب الإصلاح يطمحون وهم يعملون وعلى ربهم يتوكلون وللأسباب يفعلون وهم يؤملون ويرجون ويحلمون بل يطمحون ان يصل قطار وطنهم وقوارب تجمعهم وسفينة أمتهم إلى بر الأمان وكنف الرحمن وعيش
سيناريوالأزمة اليمنية التي بدأت أواخر شهر رمضان الفائت عندما رفعت الحكومة الدعم عن المشتقات النفطية يكاد يكون في فصوله الأخيرة ،
جماعة الحوثي الثيوقراطيةالمسلحة حشدت أعضائها وأنصارها
حين يفقد الإنسان شيئا ثمينا تنتابه الحسرة واﻷلم فييمم وجهه في كل ناحية عله يجد ما فقده ﻷنه كان بحوزته فرسم لنفسه صورا ىخيالية يكوسها الجمال وحدد أهدافا ومرامي شتى كان يأمل في تحقيقها لولا
24 عاما أيها الإصلاح على ميلادك من رحم هذه الأرض الطيبة التي انبتتك نباتا حسنا . 24 عاما من عمرك تبشر بتعاليم هذه الدين الحنيف وتعتنقها قولا وفعلا .
فلم نسمع بطائفية بين أفرادك ولا عصبية
لم يَعد خافياً تعاظم المسألة الشيعية وتعقيداتها، يوماً بعد يوم، لدى صانع القرار الخليجي، والسعودي تحديداً، والذي أصبح، هو الآخر، أمام حالةٍ أشبه بمتاهةٍ ربما لم يعُد قادراً حتى على مجرد
فيما مضى من الأيام كنتُ شجاعاً أكثر. لو أن علي البخيتي وقف أمامي قبل عشر سنوات وكتب عني كما فعل البارحة “أنت بغل” لكان نجح في استفزازي إلى حد غير معقول. فقبل عشرة أعوام كان همنغواي بطلي.