الخميس 25 سبتمبر 2014 07:39 مساءً
الخميس 25 سبتمبر 2014 05:42 صباحاً
الخميس 25 سبتمبر 2014 05:21 صباحاً
الخميس 25 سبتمبر 2014 05:02 صباحاً
الخميس 25 سبتمبر 2014 02:11 صباحاً
الخميس 25 سبتمبر 2014 01:19 صباحاً
الأربعاء 24 سبتمبر 2014 03:02 صباحاً
الاثنين 22 سبتمبر 2014 11:59 مساءً
الاثنين 22 سبتمبر 2014 05:57 مساءً
الاثنين 22 سبتمبر 2014 09:07 صباحاً
سألتُ الرئيس عبد ربه منصور هادي عما تريده صنعاء من طهران فأجاب: «للأسف ما زال التدخل الإيراني قائماً، سواء بدعمه الحراك الانفصالي (في الجنوب) أو بعض الجماعات الدينية في شمال اليمن
ثم ألقى «مرشد» الحوثيين، عبد الملك، خطبة النصر والظفر بعد اجتياح ميليشيا «أنصار الله» العاصمة صنعاء.
نحن أمام لحظة فاصلة، يختلف ما بعدها عما قبلها. تبدو إذا قرأتها بعيدا عن تفاصيل
اللافت في الأزمة اليمنية، واحتلال الحوثيين للعاصمة صنعاء، والاستيلاء على كافة مؤسساتها الحيوية، هو عدم هروب الرئيس عبد ربه منصور هادي من اليمن إلى الآن؟ والأغرب من عدم هروب الرئيس هو إعلان
أيقظت أحداث اليمن ذاكرتي. ما أجمل أن تعثر على سر من دون أن تبحث عنه. وما أصعب أن يقول لك رجل تعرفت إليه قبل يومين: «أشعر بأنك صديقي منذ زمن طويل. سأترك لديك سراً. انا قتلت الرئيس...».
كان
تعيش صنعاء حالةً من الفوضى عقب احتلال مليشيات الحوثي لها أكثر ظاهرة انتشرت في صنعاء اقتحام منازل خلقٌ كثير وكان اقتحام منزل المرحوم الدكتور فرج بن غانم وسرقة محتوياته من أقسى وأشق ما على
كثر الحديث عن موقف الإصلاح من الأحداث الأخيرة المتمثلة في حالة اللا عقلانية التي تنفذها جماعة الحوثي المدعومة من أطراف محلية وإقليمية وعالمية ترغب بالقضاء على الإصلاح كونه يمثل نموذج
سمعت اليوم كغيري خطابه العجيب الذي كان فيه مغرورا لدرجة انه تناسى ان الشعب لن يطيل الانخداع به تحدث ان الحوثة مع الشعب وحراسه بينما بيوت المواطنين منهوبة من قبل مليشياته تحدث عن الجيش والامن
منتهى المؤامرة هو إنكار أن اليمن يتساقط تحت ضربات مؤامرةٍ، تتشابك فيها العناصر المحلية والإقليمية والدولية.. ما يجري، الآن، هو عملية التهام مساحة أخرى من ربيع الثورات العربية، وكأن هؤلاء
نجحت قوات “انصار الله” الحوثية في الاستيلاء على جميع مؤسسات الدولة في العاصمة اليمنية صنعاء، ابتداء من وزارة الدفاع ومرورا بالمستشفيات وانتهاء بالمصرف المركزي، ودون اي مقاومة تذكر،
فعلناها أخيرا واخذناهم لملعبنا السياسي ولم نذهب لملعبهم القتالي .. شكراً للاصلاح شكراً للمخلصين الصابرين الذين تحملوا كل الأذى الى ان جنبوا البلد شبح الحرب وقضوا على أحلام المتربصين.. المقدنة