الاثنين 06 أكتوبر 2014 12:45 صباحاً
السبت 04 أكتوبر 2014 03:25 صباحاً
السبت 04 أكتوبر 2014 02:57 صباحاً
السبت 04 أكتوبر 2014 02:53 صباحاً
الجمعة 03 أكتوبر 2014 04:10 صباحاً
الجمعة 03 أكتوبر 2014 02:17 صباحاً
الخميس 02 أكتوبر 2014 02:32 صباحاً
الخميس 02 أكتوبر 2014 02:15 صباحاً
الأربعاء 01 أكتوبر 2014 10:16 مساءً
الأربعاء 01 أكتوبر 2014 01:22 صباحاً
ما كنت لأكتب هذا المقال لولا أن ألسنةً استطالت وقاءت خُبثاً وحِقدا على الأخت المناضلة / توكل كرمان..فأثارت أن اكتب وأُبين أنها امرأة تخطئ وتصيب وليست معصومة من الزلل غير أن اخطاءها لم تصل إلى
حتى في البلدان التي تشهد انقلابات عسكرية يضطر الجيش للحديث عن موعد انتهاء تدخله وعودة الحياة السياسية ورغم الاختراق الذي يقوم به للحياة السياسية الا ان مجرد الحديث عن استثنائية ما يقوم به
جماعة داعش هي امتداد لجماعات جهادية إرهابية تكفيرية كالقاعدة والجهاد والهجرة وتنظيم الإسلام وسواها من المسميات الأصولية المتطرفة المناهضة لكل فكرة تجسد قيم التسامح والاستنارة والحياة
رن هاتفي قبل قليل .. فقلت السلام عليكم .. رد وعليكم السلام .. قلت له : من معي : قال صحفي حائر .. فقلت له ولما الحيرة ؟! قال : سأسألك ثلاثة أسئلة أجبني عنها باختصار .. قلت له تفضل أخي الحبيب .. قال :
لم يخذل الرئيس هادي تلك الجماهير الغفيرة التي خرجت صبيحة يوم 21فبراير 2012م للتصويت له كرئيس لليمن الجديد فقط، ولم يخذل أيضا الشعب اليمني ككل، بل إنه هادي قد خذل الجميع بما في ذلك المجتمعين
لحوثيون في ورطة وعليهم تحرير أنفسهم سريعا وقبل أن يأخذهم انتصارهم العسكري إلى مهاوٍ خطرة وكارثية.. أقول مثل هذا الكلام بناء ومعطيات مجتمعية ووطنية واقعية أعدها حصيلة أيام وجيزة على مسألة
تأخر اعلان تكليف رئيس حكومة جديد ليس بسبب عدم التوافق وانما بسبب محاولات هادي تعطيل مرجعية تشكيل الحكومة وعقد صفقات مع مستشاريه الذين هم امناء عموم الاحزاب الموقعة علي المبادرة الخليجية التي
مساء الـ20 من سبتمبر 2014 نزح الرئيس اليمني هادي من قصره في شارع الستين إلى القصر الرئاسي في السبعين. أصبحت أسرته، أيضاً، واحدة من الأسر النازحة. رأت صحيفة واشنطون بوست إن ما حدث في اليوم التالي،
أحببت أن أخاطبك اليوم مباشرة وبما يجيش في خاطري معبرا عما في خاطر كثير من اليمنيين, لقد أعجبت بشخصيتك وصرامتك وشدة بأسك وإصرارك على أن تنجح في المهمة الأممية التي جئت لأجلها والتي رفعت رصيدك
في الطريق إلى سوق الماشية استعدت ذكريات خرفان زمان أيام كان الخروف خروف والريال ريال ، كان وزن الخروف يعادل وزن الفيل الهندي الصغير وصوفه كثيف تقول بطانية "أبو تفاحة"، وعلى رأسه قرنان