الأربعاء 12 نوفمبر 2014 04:30 مساءً
الثلاثاء 11 نوفمبر 2014 11:39 مساءً
الثلاثاء 11 نوفمبر 2014 10:02 مساءً
الثلاثاء 11 نوفمبر 2014 05:50 مساءً
الاثنين 10 نوفمبر 2014 02:22 صباحاً
الأحد 09 نوفمبر 2014 11:51 مساءً
الأحد 09 نوفمبر 2014 05:51 مساءً
الأحد 09 نوفمبر 2014 05:45 مساءً
الأحد 09 نوفمبر 2014 04:11 مساءً
الأحد 09 نوفمبر 2014 02:31 صباحاً
تلقيت رسائل عدة من قيادات مؤتمرية بعضها بشكل مباشر بالاتصال الشخصي وأخرى عبر آخرين وجميعها تدعوني شخصيا إلى "الانتباه عليهم " وأن لا أعرض حياتهم للخطر هكذا وكأني جزار المكلا أو المسئول عن
تعودت بعض الأحزاب اليمنية على تكرار نفس سلوكياتها وممارستها السياسية مع أي تحول أو حدث سياسي أو استحقاق وطني قادم، دون الاستفادة والاتعاظ من دروس الماضي، ويتصور البعض أن لجوء قيادات تلك
يوم الجمعة 11 / 11 / 2011م في ساحة الحرية بتعز يوم لن أنساه ما حييت .
في تلك اليوم المشهود تجلى الحقد على أبشع صوره , واختلط صوت الرصاص المنهمر على الساحة مع تكبيرات المصلين وابتهالاتهم إلى الله أن
فشل الرئيس هادي منصور في الانتقال بحزب المؤتمر إلى إطار الحزب المدني حتى يستوعب أصول ترسيخ الديمقراطية والشورى الحزبية، فكرا وممارسة، رغم الفترة الكبيرة والفرص السانحة التي كانت بيد هادي
يقف اليمن على مفترق طرق، قد يتجاوز ما ظل يُقلق كثيرين بشأن انفصال جنوبه عن شماله، أو حتى وقوع انقسام في إطارهما إلى أربع دويلات، بل إن المؤشرات تؤكد أن البلد قد تنتهي التفاعلات والصراعات
شتّان بين قنبلة دخانية وقنبلة حقيقية! القنبلة الدخانية في العادة تسبق الحقيقية أو تلحقها للتغطية بعد أداء المهمة! وفي كلتا الحالتين أنت إمّا مقتولٌ بالحقيقية أو دائخٌ بالدخانية! وهذا هو حال
تتصارع القوى السياسية في الساحة اليمنية اليوم- في إطار الثورة المضادة- لا على بناء الدولة المستند إلى المشروع الوطني العام بل لتحقيق مصالح شخصية وآنية بعيدا عن هموم وقضايا الوطن.
ومن
منذ أكثر من عامين والمجتمع الدولي يلوح بفرض عقوبات على معرقلي العملية السياسية في اليمن وبطريقة توحي بقدرته الفائقة على فرض الاستقرار في البلد ، في حين أن العقوبات التي تمخضت عنه أخيرا لم تكن
صالح: هادي يتلاعب بمخرجات الحوار واتفاق السلم وكذا اللعب بورق الحراك والانفصال والقاعدة من اجل التمديد والاحتيال على الدستور والاستحقاقات الدستورية وإجراء الانتخابات البرلمانية
من الواضح ان هناك طرفين الآن يلعبان على الفراغ السياسي في اليمن هما "أنصار الله" و"أنصار الشرعية" الذين صاروا أنصار "الزعيم". وهما طرفان يبدوان متناغمين في حركتهما ومواقفهما منذ شهرين، مستفيدين