الاثنين 17 نوفمبر 2014 09:16 مساءً
الاثنين 17 نوفمبر 2014 06:08 صباحاً
الأحد 16 نوفمبر 2014 11:44 مساءً
الأحد 16 نوفمبر 2014 11:01 مساءً
السبت 15 نوفمبر 2014 10:18 مساءً
السبت 15 نوفمبر 2014 12:09 صباحاً
السبت 15 نوفمبر 2014 12:07 صباحاً
الخميس 13 نوفمبر 2014 08:51 مساءً
الخميس 13 نوفمبر 2014 02:30 صباحاً
الأربعاء 12 نوفمبر 2014 09:22 مساءً
علي عبدالله صالح، الراقص على رؤوس الثعابين، عاد وتحالف مع ثعبان جديد. صالح الذي وهب نفسه رتبة «زعيم»، عاد ليتحالف مع «متمرد» وهب لنفسه رتبة «ابن رسول».
صالح الذي خاض ضد
عُرفت سلطنة عُمان، ولا تزال، على مدى تاريخها الحديث والمعاصر، وتحديداً منذ صعود السلطان قابوس بن سعيد إلى السلطة عام 1970، وحتى عهد قريب، بأنها الدولة الأكثر غموضاً بسياساتها الخارجية مع
الصورة التي تم بها تشكيل الحكومة وحضور الوزراء لأداء اليمين ومباشرة العمل مع انتقاء عناصرها؛ كل هذا أرسل رسالة أمل بأن اليمن ستقاوم أعاصير الانهيار، وأن المستقبل يحمل الأجمل. المشهد متداخل
منذ الدراسة الجامعية شُغفتُ بأدب الأديب اليمني الكبير علي أحمد باكثير فقرأتُ معظم انتاجه وقدمتُ بحثا مميزا بعنوان ( باكثير بين الاجحاف والانصاف) وقد أثنى حينها أستاذي الدكتور المصري على ذلك
سنحتاج إلى خبراء قانونيين يمنيين لنزع الألغام من مشروع الدستور الذي يعد في أبوظبي بسرية مريبة وبإشراف دولي..!
أيهما أهم أيها المجعجعون برفض التدخل الخارجي: الانتباه لمشروع العقد الاجتماعي
قبل ثلاثة أعوام كتبتُ في صحيفة المصدر إن نجل صالح سيقتل أباه. الرجل الذي تجاوز السبعين، عملياً في طور التقاعد عن أي وظيفة، يتشبّث بالأشياء المهلكة التي يعتقد أنها ستوفّر السعادة لنجله. قاده
الثقافة ليست مسلوخة عن البيئة العامة، بل إنها تكاد أن تكون تُرجماناً أميناً لهذه البيئة، ففي ظروف التفاعل الحيوي المقرون بالمبادرات والتجريب والابتكار؛ يأخذ الفعل الثقافي طابعاً حيوياً،
اقترح على الرئاسة الانتقالية مغادرة دار الرئاسة والجامع وكذا ميدان السبعين ومنصَّته المُهابة. أما المسألة الأخرى فعلى الرئيس هادي الاستغناء عن الفرقة الموسيقية وحرس الشرف وتفريغهما كلياً
بحق آدم وحواء والهبيلة والقبيلي
بحق نوح وهيما وإسحق وذي الكفل ويوشع
بحق عيسى ومحمد وبيت الله محسود
بحق يهوذا وبوذا وشيفا وفيشنا
بحق أوزوريس وإيزيس وعشتار وجلجاميش
بحق أفلاطون وأفلوطين
يتصدع الحلم ببناء دولة المواطنة، وتعتور المسار نحو تحقيق هذا الهدف فجوات ضخمة، ويطرح سؤال: هل فشل الحوار وانتصر السلاح؟
تراكمت على صعيد تحقيق هذا الهدف (الحلم) عوامل إيجابية مواتية وأخرى