الأحد 28 ديسمبر 2014 06:49 صباحاً
الأحد 28 ديسمبر 2014 03:20 صباحاً
السبت 27 ديسمبر 2014 11:00 مساءً
السبت 27 ديسمبر 2014 04:33 صباحاً
السبت 27 ديسمبر 2014 01:48 صباحاً
السبت 27 ديسمبر 2014 12:27 صباحاً
الجمعة 26 ديسمبر 2014 11:29 مساءً
الجمعة 26 ديسمبر 2014 04:39 مساءً
الجمعة 26 ديسمبر 2014 10:21 صباحاً
الجمعة 26 ديسمبر 2014 03:11 صباحاً
هانحن بين يدي توديع عام ميلاد واستقبال آخر جديد , هاهي أيامه قد انصرمت بكل حلوها ومرها وخيرها وشرها , استودعناها رعاية الله إلى يوم القيامة وليس أمامنا الآ الوقوف على أطلالها والانتباه لدروسها
الاقتصاد مفتاح القوة الرئيس في المعادلة العالمية، ومفتاح الاقتصاد العالمي لايزال هو النفط رغم الحديث عن بدائل أخرى، والسعودية لا زالت تمتلك هذا السلاح الفعال.
في لحظة ما قررت المملكة العربية
في مقال سابق تحدثت عن فصل جديد لمسرحية هزلية يؤديها هادي والحوثيين بطريقة عبثية بحق الوطن والشعب والثورة.
لم يمضي و قت طويل لتذوب تلك التكهنات إذا ما اعتبرناها كذلك في خضم مسرحية جديدة حتى
السلاح قبل أن يحمله صاحبه يعشعش في دماغه و يحتل فكره ، ولذلك نرى حملة السلاح فكرهم العنف فلا يستطيعون أن يفكروا بغير السلاح ، ومن يخالفهم الرأي يستعملون يستخدمون معه فكر العنف بما في
تعز عمق اليمن الثقافي رائده التنوع والتنوير والمعرفة حرية الرأي والتعبير والقبول بالآخر هي من تتعرض لمحاولة الاستيلاء من قبل عصابات السيد وليست تعز المنطقة الجغرافية التي عاشت أسوأ وأقسى
ما الفرق بين من قتل أطفال رداع، ومن جلب أطفال صعدة ليُقتلوا في رداع؟
لا فرق الأول جاء فكره من “تورا بورا”، والثاني جاء فكره من هضبة فارس، وفرق كبير بين الفكر العظيم الذي خرج من “غار
العالم يستعد لاستقبال العام الجديد ، وشوية "المتلبجين" حق تعز "محشوقين " حشقة جن يستقبلون المندوب السامي لسيدي عبدالملك ويخبرون الناس أنها مسألة وقت حتى تستيقظ شوارع المدينة على لافتات مبندقة
ثمة سبب واحد مقبول لدخول عبدالملك الحوثي تعز أن يلتحق بواحدة من مدارسها أو جامعاتها.
وعندما يحصل على التعليم الكافي سيكون عندئذ بمقدوره أن يقرأ "العقود اللؤلؤية في تاريخ الدولة
اﻟﻤﺪﻓﻌﻴﺔ ﺁﻟﺔ ﻋﺴﻜﺮﻳﺔ ﻣﺘﻮﺣﺸﺔ ﻳﻌﺘﻘﺪ ﺃﻥ ﺃﺣﺪ ﺍﻟﻤﺠﺎﻧﻴﻦ ﺍﺧﺘﺮﻋﻬﺎ ﻣﺪﻓﻮﻋﺎ ﺑﺮﻏﺒﺔ ﻓﻲ ﺍﻻﻣﺘﻼﺀ ﺑﻨﺸﻮﺓ ﻏﺮﻳﺒﺔ ﺗﻤﺜﻞ ﺍﻟﻤﺤﺼﻠﺔ ﻟﺤﺎﻟﺔ ﺑﺸﺮﻳﺔ ﺗﺠﺮﺩﺕ ﺗﻤﺎﻣﺎ
تعود اليمنيون أن تتم مناسباتهم وحفلات أعراسهم يوم الخميس، ودوامهم فيه خفيفاً، وظلت الجمعة إجازة الأسبوع، وكان الأطفال يفرحون بيوم الخميس:
(يوم الخميس ترى الصبيان في فرحٍ