السبت 10 يناير 2015 03:33 مساءً
الجمعة 09 يناير 2015 09:14 مساءً
الجمعة 09 يناير 2015 12:07 مساءً
الجمعة 09 يناير 2015 12:55 صباحاً
الخميس 08 يناير 2015 07:57 مساءً
الخميس 08 يناير 2015 05:58 صباحاً
الخميس 08 يناير 2015 04:42 صباحاً
الخميس 08 يناير 2015 03:43 صباحاً
الخميس 08 يناير 2015 02:42 صباحاً
الخميس 08 يناير 2015 01:50 صباحاً
كانت مجلة تشارلي إيبيدو تصدر أسبوعياً "60 ألف نسخة". سخرت المجلة من كل شيء على وجه الأرض، بتعبير واشنطون بوست.
خلال ساعات ستصدر المجلة عدد "مليون نسخة" وسيشارك كبّار فناني الكاريكاتير في
حيثما يتواجد انصار السيئ عبد الملك الحوثي يتواجد معهم كل شر .حيثما يحلون يحل الدمار وتصبح النفس المعصومة رخيصة .حيثما يطلقون شعارهم الخادع يطلقون معه رصاصاتهم القاتلة ، وسياراتهم المفخخة ،
من وجهة نظري، هي مسألة وقت على تحرك صالح والمؤتمر للتخلص من هادي حيث هو أكثر انكشافا الآن، وحيث هما في أفضل حالاتهما منذ 2011، بل وأصبح ينظر إليهما كمخلصين مع صعود الحوثي، ويتم تسويق ذلك
نحن أمام عام يظهر من بداياته حاملاً عناوين سيئه لمضامين قذره تطبخ في كواليس القوى المتضررة من صحوة شعوب أرادت استعادة كرامتها المسلوبة والمختزله في أصنام التمرتلك الالهه المستعبده المصنوعة
ترافقها العار وتختبئ خلفها كم هائل من الكارثة والانحطاط السياسي في أوجه ، من منكم شاهد هذه الصوره. إنها صورة الوفد الرئاسي المكون من مستشاري هادي زوار زعيم مليشيا قابع في كهف صناعة الموت
حَذارِ!
فخامة الرئيس .. الشعب لا يستحق كل هذا العقاب !
الدولة الرّخوة . . ماذا بعد ؟ !
هذا المسلسل لم يعد طريفا ولا ظريفا !
يتقافزون من الطائرة العسكرية مثل
تعز ليست مناطقية ولا تستطيع أن تكون كذلك؛ فهي لا تجد نفسها إلا في ظل المشروع الوطني واليمن الكبير.. هذا كلام نجد أنفسنا بحاجة ماسة لتكراره مع تكرار اتهامات تطلق هنا وهناك بتهمة المناطقية لهذه
حوادث التفجير القديمة والحديثة جرائم بشعة لا يقرها شرع ولا عُـرف، فالإسلام يحرّم الإعتداء على الدماء والأعراض والأموال، ونحن في اليمن شعب عربي مسلم، تحكمنا مبادئ وقيم وأخلاق تمنع الظلم
هادي يصدر قرارات باعتبار ضحيا التفجير الانتحاري الذي استهدف الطلاب بكلية الشرطة شهداء وضمان لهم راتب.. انتشاء ينال من الضحية ويهين كرامة شعب .. الدور الذي يجب ان يقوم به هادي كمسئول اول معرفة
خرج علينا مرجع إيراني كبير يوم الخميس الماضي ليقول إن النظام الإيراني يحكم نيابة عن الله، وبتوقيع منه، وليس بناء على رغبة الشعب وأصوات الناخبين. ووفقاً لوكالة «مهر» الإيرانية للأنباء،