الاثنين 12 يناير 2015 08:43 صباحاً
الاثنين 12 يناير 2015 01:00 صباحاً
الاثنين 12 يناير 2015 12:59 صباحاً
الأحد 11 يناير 2015 08:59 مساءً
الأحد 11 يناير 2015 03:11 مساءً
الأحد 11 يناير 2015 12:36 صباحاً
السبت 10 يناير 2015 11:30 مساءً
السبت 10 يناير 2015 10:28 مساءً
السبت 10 يناير 2015 05:47 مساءً
السبت 10 يناير 2015 05:46 مساءً
تلاحم قبائل مأرب وصمود أبنائها جعل آلة الديناميت تحسب ألف مرة قبل اجتياح المحافظة، ولذا يتم الأكتفاء بالحشد الاعلامي لصنع انتصارات وهمية حيث يخيل للمتابع أن المحافظة تسقط كل يوم في يد
لم يعد الموت كما عرفناه, يأتينا بسلام هكذا حينما يحين أجلنا من عند المولى, بل صار الموت يأتينا مفخخا بسيارات وقنابل ومتاريس ,وأحزمة نازفة, وتعددت الخلافات السياسية والموت لا شريك له, في ظل
ونحن نقف مناهضين للأفكار المحتربه يجب أن نكون في حالة حياد أليس أنصار الغفلة من شرعن لأنصار أخرون التشبث بمدائن اليمن سيما العاصمة ألم يفعل الحوثي مالم يفعله الوحيشي إنتهك العرض ونشر الذعر،
لم يعد هناك أدنى شك لدى الأنظمة والشعوب في العالم أن المؤسسات التابعة للمنظمة الدولية "الأمم المتحدة" قد صارت منذ وقت ليس بالقصير تابعة للولايات المتحدة، أو بتعبير أدق وأوضح خاضعة لهذه الدولة
"التفاحة المعطوبة تفسد سلّة التفاح كلها"، وكذلك المعلومة المعطوبة يمكنها أن تفسد سلة كاملة من المعلومات السليمة.
لدى الحوثي أخطاء كثيرة يمكن مواجهته بها، لكن هناك من يترك أخطاءه جانباً
هاتفني صديق قائلا: أهنّئكَ على محبة الناس حتى وهم من مشارب مختلفة..حتى المختلفين معك وأنا واحد منهم!..مجرّد أن تطاول أحدهم قامت الدنيا ولم تقعد بعد! قلت له ضاحكاً: أنت تبالغ!..وإن كنت مندهشاً من
عندما شاهدنا عبد الملك الحوثي زعيم التيار الحوثي السبت الماضي، وهو يهدد بأن مليشياته المسلحة سوف تجتاح محافظة مأرب، وأسهب قائلاً « أن مأرب وجهتنا القادمة في خطاب متلفز بثته قناة المسيرة
فعل العنف يتقدم لحساب تراجع السياسة , يمكننا استحضار أمزجتنا وقراءة ما يدور وفقاً لتصورات ذاتية منطلقة في واقعها من توجهات مؤدلجة أو مسيسة، غير أن هذا لا يعني أن الحقيقة لن تكون في النهاية على
على أثر ما تناولته من نقد للوهابية والصوفية كفكرتين متصادمتين الآن كان احد العارفين بالوهابية قد هاتفني وبما يشبه العتاب خاطبني : الصوفية أم الحوثية يا محمد ؟ بالطبع الرجل اراد القول بان
إجرام لا أحقر منه وانحطاط مضاعف.. هذه أبسط نتيجة لكارثة تطييف الدولة والمجتمع.. ذلك أن الصراع حين يتحول طائفياً لا سياسياً يدمر الدول ويقضي على المجتمعات. والحاصل أن صنعاء تتبغدد كما تشير