السبت 17 يناير 2015 12:24 صباحاً
الجمعة 16 يناير 2015 11:05 مساءً
الجمعة 16 يناير 2015 10:20 مساءً
الجمعة 16 يناير 2015 07:18 مساءً
الجمعة 16 يناير 2015 05:00 مساءً
الجمعة 16 يناير 2015 04:25 مساءً
الخميس 15 يناير 2015 05:36 صباحاً
الخميس 15 يناير 2015 04:14 صباحاً
الخميس 15 يناير 2015 01:05 صباحاً
الخميس 15 يناير 2015 12:59 صباحاً
في مطلع القرن الحالي وبعد سيطرة حركة طالبان على معظم افغانستان كجماعة مسلحة وذات بعد ايدلوجي إسلامي متشدد قامت هذه الحركة باستهداف معالم وقباب ومنارات كانت تمثل حضارة افغانستان لتحطمها من
صالح الصماد يلوح بالتصعيد في وجه هادي لأنه يتلكأ في تطبيق الشراكة مع الحوثيين في أجهزة الدولة!
ماهي الشراكة التي يطالب الحوثيون هادي بها بالضبط؟
أسلحة الجيش، أخذوها.
المعسكرات،
شهية الحرب مفتوحة على مصراعيها في اليمن، هذه المرة تبدو غيمة الموت محلقة فوق سماء مأرب ، فلدينا جماعات عنف تعتقد ان المحافظة المتخمة بالغاز والفقراء لا يجب استثناؤها من موجة الصراع
منذ سقوط صنعاء بيدّ الحوثيّ في 21 سبتمبر الماضي، والمسؤولون الإيرانيّون مبتهجون بنصرهم الجديد في اليمن، بإعتبارها ساحة نفوذ جديدة، ولعلّ أشهر هذه التّصريحات تصريح مندوب مدينة
لم يخطر ببال قادة الحراك في أسوأ كوابيسهم أن يتراجع مستوى المشاركة الشعبية في فعالية التصالح والتسامح في ال13 من يناير الى بضعة الاف فقط بعد ان ظلوا طوال الأعوام الثلاث الأخيرة يتحدثون عن
كان السيد محمد الشامي رحمه الله عاملا على ما كانت تُعرف بإمارة الضالع ،حدث ذلك عقب هزيمة الاتراك في الحرب الكونية الاولى 1914-1918م .وقتئذ كان الاعتقاد السائد بان كتائب الامبراطورية العجوز وهي
جرأة مني أن أبعث إليك برسالة، سيقول الكثير من المنتسبين إليك يا مولاي، لكنني في هذا الظرف العصيب، أرسلت رسائل عدة إلى جهات وأشخاص، أحياء وأمواتا، بدءاً بالرسالة التي أرسلتها إلى المرأة التي
انقطاع الانترنت على معظم مديريات محافظة الضالع، جنوب العاصمة صنعاء، في ذكرى التصالح والتسامح 13 يناير، وأيضاً في مناسبة المهرجان الإلكتروني لنصرة مآرب، يعد عملاً متعمداً.
بعد أن حققت "تظاهرة
على سهول مارب الصحراوية قد نُصبت الخيام وسُورت مارب برجالها يقودهم الملك السبئي ( كرب ايل وتر ) ومعه بقية أقيال اليمن وتبابعتها يقفون صفا واحدا لمواجهة ( هولاكو ومعه الفرس والاحباش ) والذين لم
لا يوجد ما يمكن الاختلاف عليه بشأن التصرف الكارثي الذي أقدم عليه رأس النظام الانتقالي، عبد ربه منصور هادي، من تفريط بالدولة، واجتثاث لإمكانيات العيش المشترك وللكرامة الوطنية، وللتنوع