الثلاثاء 27 يناير 2015 04:51 مساءً
الاثنين 26 يناير 2015 11:55 مساءً
الاثنين 26 يناير 2015 11:36 مساءً
الاثنين 26 يناير 2015 11:35 مساءً
الاثنين 26 يناير 2015 11:28 مساءً
الاثنين 26 يناير 2015 11:26 مساءً
الاثنين 26 يناير 2015 08:51 مساءً
الاثنين 26 يناير 2015 06:38 صباحاً
الاثنين 26 يناير 2015 06:14 صباحاً
الاثنين 26 يناير 2015 12:23 صباحاً
يظهر المشهد اليمني اليوم في مأزق خانق لا أحد يستطيع تقدير أبعاده وتداعياته. حيث تعاني كل القوى اليمنية من حالة انسداد ذهني وعقلي وبصري، إلى درجة ألا أحد فيها يستطيع أن يتبين أو يتفهم أو يستوعب
رغم حصول مشروع التقسيم وفكرة اليمن الاتحادي على موافقة جميع المكونات السياسية المشاركة في مؤتمر الحوار إما نتيجة القناعات وحركة المصالح والاستقطابات او بمحصلة الرضوخ والاستجابة للضغوطات
لا يمكن لوثيقة الحوار الوطني بوصفها احدى مرجعيات التوافق الوطني المستقبلي في مرحلة ما بعد حسم الرئاسة المؤقتة للجمهورية لصالح هيئة رئاسة البرلمان ان تكون مبرراً او رافعة لتمرير او تاييد
لا يمكنني أن أدين الاعتداء على أروى عثمان في 2011م من قبل ثوار الإخوان وعلي محسن وأبرر أي اعتداء على أي ناشطة اليوم من أي نوع كان من قبل أنصار الله.
لا يمكنني أن أهاجم اعتقال اللجنة الأمنية
الاحزاب السياسية لم تفقد ارتباطاتها بالشارع فحسب بل وصل الامر الى عمى سياسي يجعلها غير قادرة على رؤية الشارع اليمني ومطالبه واولوياته .
في هذه اللحظة كل ما اتمنى ان يسلم للشعب شارعه بعيدا عن
هي انتفاضة اقليم آزال إذن !هكذا تكون الصورة قد وضحت واكتملت . من يظن غير ذلك فهو إما مخادع أو مخدوع . دعكم مما يقوله السيد عبد الملك من كهوف صعدة وحدثونا عما تجسده مليشياته واتباعه من افعال صارخة
بات واضحاً من جريمة الانقلاب المدانة محلياً وإقليمياً ودولياً، واقتحام ونهب القصر الرئاسي الذي قامت به جماعة الحوثي على السلطة الشرعية، والتي أدت إلى تقديم الأخ الرئيس عبدربه منصور هادي
بعد سقوط بغداد عام 2003م التفتت طهران لليمن كما التفتت للشام و شرق الخليج . و باليمن بدء تصدير الثورة الخمينية اليها عن طريق دعم واحد من ابرز زعماء الزيدية و قائد حركة الحوثيين ألا وهو " حسين بدر
بعد أربع سنوات من بداية "الربيع العربي"، نجحت نظم الحكم القديمة وخلفاؤها، في التلاعب بمطالب الشعوب التي نزلت إلى الشوارع تريد "إسقاط النظام". فصار السائد أن الجدال أو القتال ليس نتيجة المطالبة
النهدان عضوان بارزان حساسان في جسد الدولة وصدر الحاكم فبمجرد أن دارت الأنامل الحوثية فيهما حتى ترخرخت واستسلمت بقية أطراف الجسد من حولهما وصولا إلا مابين فخذي الستين – منزل الرئيس –