الاثنين 02 فبراير 2015 03:12 صباحاً
الاثنين 02 فبراير 2015 02:15 صباحاً
الاثنين 02 فبراير 2015 12:44 صباحاً
الاثنين 02 فبراير 2015 12:38 صباحاً
الاثنين 02 فبراير 2015 12:19 صباحاً
الاثنين 02 فبراير 2015 12:19 صباحاً
الاثنين 02 فبراير 2015 12:15 صباحاً
الأحد 01 فبراير 2015 08:57 صباحاً
الأحد 01 فبراير 2015 12:08 صباحاً
السبت 31 يناير 2015 09:45 مساءً
تمر البلاد بحالة من الانهيار والانزلاق إلى المجهول وأصبح الرئيس هادي اليوم عاجز عن الخروج من بين حيطان غرفته الأربعة ، حصار شديد مفروض عليه ولن يستطيع حتى الذهاب إلى المستشفى إن استدعت حالته
"الثورة تحتاج الى مغامرة لتنجح"
هذا صحيح لو كانت المغامرة ستقتصر على ازمة اقتصادية وانعدام في المشتقات النفطية ولو لأشهر، أو فراغ دستوري حتى لسنة كاملة، لكن عندما تكون المغامرة بوحدة اليمن
المهدي لما ينصب لزينب الراية *** الكعبة لنا والركن لنا .... تخط أيدي النظيفة *** علي أول خليفة .... اليمن عبر الزمن *** هي أرض ابن الحسن .... فيها شعب يولد منه اليماني .... صارت اليوم اليمن *** رافضية
بالطبع دائرة التوجيه والارشاد في الاصلاح في “وصاياها التسع” لا تقصدكم انتم يا شباب ولا تقصدكن انتم يا بنات لا تقصدكم انتم يا ثوار لا تقصدكم انتم ايها الحزبيين المنتمين للاصلاح هي تقصد
مع بدء موجة جديدة من الثورة الشعبية الشبابية؛ يبدو البعض من المشاركين فيها مستميتا على عدم التعلم من دروس الثورة الأم في ساحات التغيير والحرية، وما يزالون يصرون على إعادة انتاج المشاكل
منذ سقوط صنعاء بيد المليشيات الحوثية "العفاشية"، نسبة للرئيس السابق علي عبد الله صالح الملقب عفاش، في 21 سبتمبر/أيلول الماضي، ونحن نتحدث عن أن ما جرى يُعد انقلاباً عسكرياً مدوياً، لم يسقط
التحالف الحوثي العفاشي يعيش اسوء ايامه ، التخبط الواضح والارتباك المعلن والوقائع على الارض تؤكد ذلك . يمكن القول بان الانقلابيين وضعو انفسهم في مأزق صعب ، باقداهم على خطوات حمقاء معتمدين
اليمن السعيد ، المذكور فى القرآن الكريم بــــ " بلدة طيبة ورب غفور " والمذكور في حديث رسول صلى الله عليه وسلم بأنه " يمن الإيمان والحكمة " ، يعيش الآن في أشد آلامه وأحزانه ، وكلما خرج من مأزق
هناك اتهامات توجهها اطراف سياسية وقوى مجتمعية جنوبية، للمنحدرين من اصول ترجع للشمال، باعتبارهم المتسببين في كل المآسي التي حلت بالجنوب منذ الاستقلال عن بريطانيا.
هكذا تقول التُهم، لكن
هذه هي المرة الثالثة التي أضطر فيها لإستخدام العنوان ذاته – ومازالت الثورة مستمرة – فالمرة الاولى كانت عقب توقيع الفرقاء على مبادرة الخليج بينما المرة التالية لم يمض عليها أشهرا وتحديدا