السبت 14 فبراير 2015 08:49 صباحاً
السبت 14 فبراير 2015 08:47 صباحاً
الجمعة 13 فبراير 2015 02:00 صباحاً
الجمعة 13 فبراير 2015 01:59 صباحاً
الخميس 12 فبراير 2015 08:41 صباحاً
الخميس 12 فبراير 2015 02:01 صباحاً
الخميس 12 فبراير 2015 01:56 صباحاً
الأربعاء 11 فبراير 2015 11:29 مساءً
الأربعاء 11 فبراير 2015 10:33 مساءً
الأربعاء 11 فبراير 2015 10:30 مساءً
قامت في شمال اليمن ثورة واحدة ، والإطاحة بعدد أربعة رؤساء ، بنفي رئيسين ومقتل رئيسين ، وفي جنوب اليمن قامت ثورة واحدة ، والإطاحة بعدد أربعة رؤساء ، بحبس إجباري لواحد حتى موته ، وقتل إثنين
آخر المساخر في اليمن التعيس كان يوم الثلاثاء الماضي، أن المبعوث الأممي جمال بنعمر تعامى عن التدهور المريع للوضع، فلم يتردد في الإعراب عن سعادته، لأنه بعدما نجح في الاتصال «مباشرة» مع
ما حققته الحوثية في سنوات ها هو يذهب ويتبدد وفي أيام معدودة .السلطة بكل تأكيد تفقد العقل لبابه ؛ فكيف بدعوة فقهية دينية اصلاحية طائفية ومن ثم تجد ذاتها في خضم ثوري سياسي تاريخي ديمقراطي
صديقي يدرس بالصين ، في إحدى جامعات هونغ كونغ ، كان يحتاج لوقت طويل وجهد مضن للإجابة على سؤال ما هو بلدك ؟
بعد 2011م ، أخبرني ، أن الأمر لا يستحق مزيدا من العناء ، لشرح موقع اليمن في الخارطة،
وثقت منظمات حقوقية يمنية وجود سجون سرية تحوي أعداداً غير محددة من المعتقلين. وفي تقرير لمنظمة «وثاق» لحقوق الإنسان ذكرت المنظمة قبل فترة، أن لدى جماعة الحوثي 86 سجنا منها 61 في محافظة
انتفض الشعب عن بكرة أبيه خرج الشباب والفتيات الأطفال والشيوخ رافضين الذل والهوان على حكم الفرد الواحد الذي آثر ثروات الوطن وخيراته لنفسه وللمقربين من حوله، راسمين أمل العيش السعيد بدولة
ليست المشكلة في أن نختلف أو ننقسم أو حتى حين تصير مليشيات الحوثي حاملة لراية ثورة التغيير التي اخفقت الاحزاب السياسية ومعها الرئاسة الانتقالية عن تمثل قيمها واهدافها ، وإنما المشكلة كامنة
نستكمل في مقالنا هذا ما تم ذكره في الجزء الأول ، ونعود لنسأل : ما الذي دفع هادي إلى الإنجراف نحو المشروع الإيراني ؟! ثم ما هي خيارات السعودية أمام المشهد اليمني في ظل عدم وجود طرف يمني يحمل
انتشرت في موقع التواصل الإجتماعي " فيس بوك" اليوم وثيقة "سند استلام" خطية بآدمي أودعه الحوثيين في الحبس وأخذوا من الجهة التي اودعوه فيها سند قبض صيغ على النحو التالي :
( أوصل الأخ الشيخ / نبيل
كانت البلدة قد آلت إلى سلطانية رثّة. وكان نجل صالح يستعد ليرث كل ذلك الخراب من أبيه. وكنّا، كشعب، القيمة المضافة للخرابة. وفي ال 28 من أكتوبر 2010 انتهى حوار طويل إلى "وثيقة الأربعة" التي مزّقها