الثلاثاء 03 مارس 2015 02:31 مساءً
الثلاثاء 03 مارس 2015 02:30 مساءً
الاثنين 02 مارس 2015 09:10 صباحاً
الاثنين 02 مارس 2015 01:38 صباحاً
الأحد 01 مارس 2015 10:44 مساءً
الأحد 01 مارس 2015 10:18 مساءً
السبت 28 فبراير 2015 09:56 مساءً
السبت 28 فبراير 2015 05:46 مساءً
السبت 28 فبراير 2015 05:44 مساءً
السبت 28 فبراير 2015 05:42 مساءً
مافيش معانا في اليمن تاريخ معاصر ، معانا تاريخ "معصور " ، كل جماعة تعصر البلاد صليها ونفضي دائما الى نفس النتيجة ،، اتضاربوا وسدوا وشكلوا مجلس مدري موه ، واتضاربوا ثانية وعطلوا المجلس وسدوا
الى الان يبدو هادي وكأنه مصمم
لا كتلة عسكرية حوله بدأ يكونها ولا سياسية كذلك
انه لمن المحبط حقا ان تنبه هادي مجددا لما كان يتمتع به صالح وهو يتصل بالقادة العسكريين المنشقين عنه العام الفين
سافرتُ الى اليمن بداية ثمانينات القرن العشرين، وكتبت تحقيقاً في مجلة «اليمامة» السعودية بعنوان «اليمن: القات والانضباط والمرأة». اللافت في تلك الرحلة المرأة اليمنية، كانت تلعب
لم تنتهِ الأسئلة، ولكن بدأت الإجابات، هذا ما يمكن أن نعنون به المشهد اليمني، بعد التحرك الخليجي الكبير، الأسئلة بدأت في ٢٠١٣ حين بدأ الحوثي في السيطرة على صعدة وعمران، حين كانت الذاكرة
ما فعلته “داعش” من دمار لمتاحف شمال العراق هو حرب حضارية بامتياز، ولا علاقة لذلك الفعل بالإسلام أو الفكر الجهادي، هذه حضارة تعود إلى القرن التاسع قبل الميلاد، أي أن عمرها الآن يتجاوز 11
لا ينبغي الحديث في الشأن اليمني بعد سيطرة الحوثيين على العاصمة صنعاء دون التأكيد مقدما على أننا إزاء قوة تابعة لوكيل خارجي، وما كان لها أن تتخذ أية خطوة سياسية أو عسكرية من دون مشورته، فهو
في قصة طريفة قبل سنوات طويلة أن مدير مدرسة عبدالناصر بصنعاء حدد للأساتذة موعدا للاجتماع.. اجتمع الأساتذة وانتظروه حتى ملوا من الانتظار ثم انصرفوا.. ضرب المدير موعدا آخر، ولم يأت أيضا، ثم ضرب
محمد البخيتي يبشر اليمنيين بولاية العلم السيد المستمدة من تفويض الهي ، يهزأ من سؤال مذيعة قناة الجزيرة ومن ضيوف حلقة الأمس ، بل ومن عقولنا فيرد : نحن لا نخشى أمريكا أو بريطانيا أو مجلس الأمن
-1-
خالد بحاح بطل قومي .. ليس في التوصيف أي رومانسية أو تطبيل .. عرفته بشكل عابر قبل سنوات، بينما كان يتحدث في فعالية عامة بمنطق مسئول واثق وعميق، لا بمخجافة خفيف وأدوع .. اليوم تمارس ضده وهو
من يبالغون في تقديس الأخ عبدالملك الحوثي لا يخدموه ولا يخدموا مشروعة، فقط يرسخونه في أذهان الآخرين كزعيم لطائفة، وعندها لا يمكن مقارنته بالشهيد الحمدي مثلاً، الذي أحبه اليمنيون، بمختلف