الاثنين 16 مارس 2015 04:14 مساءً
الاثنين 16 مارس 2015 12:32 صباحاً
الأحد 15 مارس 2015 11:04 مساءً
الأحد 15 مارس 2015 05:29 مساءً
الأحد 15 مارس 2015 05:01 مساءً
السبت 14 مارس 2015 11:07 مساءً
الجمعة 13 مارس 2015 11:51 مساءً
الجمعة 13 مارس 2015 10:29 مساءً
الجمعة 13 مارس 2015 11:56 صباحاً
الجمعة 13 مارس 2015 08:21 صباحاً
درجنا على أن كل يوم أثنين هو يوم عطلة رسمية بحكم الواقع الذي فرض علينا ومنذ أول عصيان مسلح ،فبدلا من نكتفي بإجازة المقررة من الحكومة بيومي الجمعة والسبت صارت العطلة ثلاثة أيام في الأسبوع ، فيا
كنا تطرقنا في الجزء الأول من مقالنا " مآزق المشهد السياسي اليمني والحلول الممكنة " وتحدثنا فيه عن التدخل الفارسي المجوسي عبر الحوثيين ونواصل اليوم الى المأزق الثاني :
التدخلات الغربية
واحنا في المدرسة قرأنا في كتب التأريخ عن مأرب بأنها ذات حضارة ، ولما كبرنا وجدناها ذات "عفاطة" وكل شوية وقالوا جماعة من مأرب خطفوا فلان !واتسائل الان : هل كان التأريخ يا "احمد هذال ويا صالح عباد
كثر الحديث اليوم حول ملامح اتفاق على تسوية سلمية للبرنامج النووي الإيراني بين القوى الكبرى وإيران. وبموجب هذا الاتفاق، تتخلى إيران عن حلم القنبلة، مقابل رفع تدريجي أو كلي للعقوبات
ما حدث في اليمن أسوأ حتى من أن يكون انقلاباً..
الأصحّ أنه مقلبٌ مميت مثل كابوس! على اليمن والإقليم.. والعالم!
تحدث انقلابات في كثير من دول العالم..عسكرية وسياسية..
لكنّ ما حدث في اليمن شيء آخر
جدل واسع ومستمر بشأن العلاقة التي يقيمها الحوثيون مع إيران، ويتوازى معه جدل أوسع بشأن تصعيدهم ضد دول الجوار في الخليج العربي.
والحديث في العلاقات اليمنية الخارجية حديث طويل كثير
لو أن المشكلة هنا مقتصرة على رئيس مهووس مجنون بعضال العظمة لهان الأمر ولما أعطيناه أية قيمة أو أهمية.. على الأقل كنا سنقول: دعوه يخطب فينا كالحجَّاج، أتركوه ليعبر عن مكنوناته الدفينة، فهذا
أسوأ ما عرفه التاريخ البشري في اليمن زعيم مليشيا مسلحة، يريد أن يجعل اليمنيين عبيداً، أو يجعل من السجون مقر إقامة دائمة.
كل شيء تقوم به مليشيات الحوثي مغاير للإطار القيمي الإنساني المعاش
عبده ربه منصور هادي يعتبر الرئيس الاكثر تائيدا من بين الرواساء الذين حكموا اليمن سابقا سواء التائي الشعبي من الشعب اليمني وكذلك التأييد الدولي من الدول العربية وألا جنبيه
منذ صعد بدربه منصور
مما لا شك فيه أن المشهد السياسي اليمني أعجز الكثير من المحللين السياسيين فى الداخل والخارج لأجل الوصول إلى تصنيف أبعاده وتطوراته والإحتمالات المفترضة لنتائج المشهد السياسي ، وفقًا للمعطيات