الخميس 16 أبريل 2015 04:11 صباحاً
الاثنين 13 أبريل 2015 07:55 مساءً
الاثنين 13 أبريل 2015 06:53 مساءً
الاثنين 13 أبريل 2015 06:48 مساءً
الاثنين 13 أبريل 2015 06:23 مساءً
الاثنين 13 أبريل 2015 06:18 مساءً
الاثنين 13 أبريل 2015 06:14 مساءً
الاثنين 13 أبريل 2015 05:43 مساءً
السبت 11 أبريل 2015 11:41 مساءً
السبت 11 أبريل 2015 11:39 مساءً
موضوع كنت افكر في الكتابة عنه منذ أيام، فجائني اتصال البارحة من احد زملاء دراستي من شباب الحراك الجنوبي في مدينة عدن حرسها الله.
سألني زميل عن اسم إذا ما كنت اعرفه قال انه من عمران وجد
بلاء الشعب اليمني يكمن في إثنين : مراهق وعاشق للسلطة ولو أودى به عشقه إلى الموت لأجلها ، والثاني أحمق مطاع يظن أنه على الحق وكل الناس على باطل ..
يتفقان ( عفاش الحوثي ) على تدمير اليمن ، ويختلفان
بعد خراب مالطه..هل مايزال خالد بحّاح هو نفسه خالد بحّاح التوافقي التقاسمي الرمادي الذي لم يقل مرّةً واحدةً : لا لقمع الطلبة السلميين المتظاهرين إبّانَ تولّيه رئاسة الوزراء قبل أشهر!..وهذا
اليمن في محنة حقيقية وبلاء وكله على رأس المواطن الغلبان الذي يتحدث الجميع باسمه.
علينا أن نتذكر أن كل ما يجري سببه الحكم والكرسي اللعين الذي قيل إنه من نار وفعلاً حول اليمن كلها إلى كتلة
لن أتحدث هنا عن المخاطر المباشرة والآنية للحروب فهي من المعارف البديهية ويستطيع أي إنسان عادي إدراكها وتحديد معالمها. حديثي سيكون عن المخاطر الأبعد أثراً في حياة الناس والشعوب راهناً
لا تكاد قوات التحالف الموالي لإيران في اليمن، وخاصة الذراع الحوثي تدخل بلدة ولا حياً وربما شارعاً في مدن اليمن، إلّا وتوجهت لمراكز التجمع اليمني للإصلاح والتي غالبيتها مراكز تربوية
ينسفون مباني عدن بالصواريخ والدبابات على رؤوس ساكنيها، ويطلبون من الشعب موقفا مدافعا عن هذا السلاح..
أن يقتلوا الشعب بهذه الأسلحة وبهذه الهمجية والوحشية، فهذا شأن كل المسلحين من المجرمين
الحرب التي تشنها دول التحالف العربي على اليمن منذ ما يقارب عشرون يوما، لا يمكن ان نسميها نحن اليمنيين أصحاب الأرض التي تقصف من الجو والبحر، لتدمر قدرات اليمن العسكرية او الاقتصادية او
المثل المأثور والمشهور في تراثنا العربي يقول (من عرف يزيد ترحم على معاوية او من عرف يزيد ترضى على معاوية) وهذا يقال للدلالة على ظلم وشقاء من يأتون كحكام جدد ويكونون أكثر قبحا وشقاء من الذين
سقوط جماعة الحوثي سيكون قريبا وقريبا جدا ومفاجئا للجميع ولن يكون بسبب الغارات الجوية وحدها ولكنه سيكون قبل كل شيء لإدراك كل الأطراف التي ناصرت هذه الجماعة أنها ذهبت بعيدا وبعيدا جدا وانها