الخميس 23 أبريل 2015 08:54 مساءً
الأربعاء 22 أبريل 2015 10:36 مساءً
الثلاثاء 21 أبريل 2015 07:17 مساءً
الثلاثاء 21 أبريل 2015 07:10 مساءً
الثلاثاء 21 أبريل 2015 05:55 مساءً
السبت 18 أبريل 2015 03:03 صباحاً
الجمعة 17 أبريل 2015 04:28 صباحاً
الخميس 16 أبريل 2015 10:58 مساءً
الخميس 16 أبريل 2015 04:24 صباحاً
الخميس 16 أبريل 2015 04:19 صباحاً
سُئلتُ يومًا عن سبب إلحاقي لفظ الفارسية المجوسية حال ذكري دولة إيران فقلتُ له : لم يأت ِ ذلك وفقًا لتعصب أعمى أو حقدًا مني عليهم ، لكن الأمر جاء وفقًا لتتبع سياسي بحثي ، ولأهمية ذلك نورد لقرائنا
مثل إعلان المملكة العربية السعودية أمس الثلاثاء عن توقف عمليات " عاصفة الحزم" مفاجئة غير متوقعة فقد سبق ذلك الاعلان بساعات الاعلان عن توجيهات ملكية بإشراك قوات الحرس الوطني السعودي في هذه
خطاب “الحوثي” جاء تعبويا ومتحديا واعلانا لحرب استنزاف طويلة.. فلماذا لجأ الى هذا المنحى؟ وما هي الرسائل التي اراد ايصالها؟ وكيف سيكون الردان اليمني والسعودي الخليجي عليها؟ واين مكامن
ما علاقة "حزب الله" باليمن وما سر إهتمامه به؟ هل يكفي أن تكون ايران متضايقة من السياسة السعودية في اليمن كي يشنّ الحزب هجوما بعد الهجوم عليها، غير آبه بالعلاقة التاريخية التي تربط لبنان
اليمن دولة جارة للملكة العربية السعودية وجارة أيضا لعدة دول خليجية والجميع يعيشون في منطقة جغرافية واحدة هي شبه الجزيرة العربية واليمن يشترك مع المملكة العربية السعودية في العديد من
بالتصويت على مشروع القرار الخليجي بشأن اليمن، في مجلس الأمن الثلاثاء الفائت، وبإجماع الدول الأعضاء باستثناء روسيا التي امتنعت عن التصويت، تكون الأزمة اليمنية قد دخلت طوراً جديداً ومهماً، إذ
لا أحد بالطبع يريد لبلاده أن تحوم فوقها طائرات الحرب...
لكن الضربات الجوية لن تدفعني إلى التحالف مع الحوثيين...
الحوثيون لا يمثلونني حتى
تكثر الدلالات في القرار الدولي الأخير الرقم ٢٢١٦ حول اليمن كمؤشر الى المرحلة الجديدة التي أطلقتها عملية «عاصفة الحزم». وفضلاً عن انه تغطية قانونية وسياسية من المجتمع الدولي للعملية
بلادي اليمن تحت حصار قوات ميليشا الحوثي المتطرفة التي تعتمد في حملتها -حملة الرعب و الدمار- على الدعم السياسي والعسكري من النظام الايراني الذي صار مهووساً بالهيمنة على المنطقة. بلا شك إن تعطش
بما أن السيد خامنئي هو «إمام المسلمين وولي أمر المسلمين»، بحسب نص الخطاب الأخير لأمين عام حزب الله، حسن نصر الله، فمن حقه أن يوجه الأتباع إلى أية معركة يشاء، وينتدبهم لأية مهمة