الجمعة 29 مايو 2015 05:03 صباحاً
الثلاثاء 26 مايو 2015 04:47 صباحاً
الأحد 24 مايو 2015 01:16 مساءً
الأحد 24 مايو 2015 12:17 صباحاً
السبت 23 مايو 2015 06:33 صباحاً
السبت 23 مايو 2015 06:21 صباحاً
السبت 23 مايو 2015 06:13 صباحاً
الجمعة 22 مايو 2015 08:26 مساءً
الأربعاء 20 مايو 2015 10:40 صباحاً
الأربعاء 20 مايو 2015 05:03 صباحاً
المشهد المأساوي في الشرق الأوسط، المشهد الممتد من دمشق إلى صنعاء، مروراً ببغداد يمكن أن يفسر في جانب مهم منه في إشكالية العلاقة الملتبسة بين «الأمة والطائفة». الأمة المتكئة على تاريخ
يا إلهي، أيها المعبود الأسمى، ها قد وفد إليك عبد الله قابل.
ترك طفلةً لم تتعلم بعد نطق اسمه. كانت لعبد الله طفلة، وكان للطفلة أب، وسرعان ما صارت يتيمة. ستكبر طفلته،"عائشة"، وسيبقى
اتذكر ساعة إعلان توحيد اليمن في مثل هذا اليوم، كان تلفزيون صنعاء يبث اغتية لمن كل هذي القناديل تضوي لمن..اليوم تضيء سماء اليمن بقذائف المدفعية والدبابات في الوقت الذي تغرق مدنها بظلام دامس الا
طُلب من الحوثيين قبل شهور الموافقة على نقل الحوار من صنعاء إلى عدن أو أي مدينة أخرى داخل اليمن...
رفض الحوثيون نقل الحوار إلى أي مدينة يمنية بحجة أن الحوار لا يكون إلا في العاصمة...
نقل
كغيري من المتابعين فى الشأن السياسي أرى أن عاصفة الحزم نقطة تحوّل إستراتيجية عظمى في مسار الأمة العربية والإسلامية ، ولها أبعاد قوية وحاسمة في أن تحقق لهذه الأمة مكانتها المرموقة بما تحمله من
تقدم الأمم المتحدة نموذجاً سيئاً للعالم عبر تأكيد هذه القاعدة:
"إذا أردت أن تهيمن على الحكم ما عليك سوى أن تجمع أتباعاً وتشتري سلاحاً وتهيمن على الأرض وفي أسوأ حظوظك سيدعونك إلى حوار
إشترك في قتل القشيبي نوعان رئيسيان من القتلة:
قتلة مباشرون...ويعرفهم الشعب والعالم
وقتلة غير مباشرين..ولا بدّ أن يعرفهم الشعب اليمني يوما!..وإلاّ فإنهم سيقتلون كل قشيبي آخر في اليمن!
هناك نوع
حلقات طويلة من مسلسل الحوار اليمني مستمرة منذ العام 2011 لم تفضي إلى نتيجة، باستثناء تلك التي أفضت إلى المبادرة الخليجية ولم تطبق بشكل كامل حتى الآن وتم التحايل عليها، لذا فتجربة اليمن مع
تخوض السعودية معركة نبيلة لإعادة الشرعية في اليمن وحماية أمنها الوطني وحدودها؛ معركة على كل الأصعدة، سواء أكان الظاهر منها، العسكري والدبلوماسي والإعلامي، أو غيرها. والسعودية تتعرّض لحملة
مشكلة قياداتنا السياسية أنها مغرمة بالمؤتمرات وقراراتها ، والإحتفاء بها بصورة مقزّزة ، تغنَّت كثيرًا بالمبادرة الخليجية والخروج الآمن ، ثم بالآلية التنفيذية وتطبيقها ، ثم بمؤتمر الحوار