السبت 07 نوفمبر 2015 09:53 مساءً
السبت 07 نوفمبر 2015 08:46 مساءً
الجمعة 06 نوفمبر 2015 10:32 مساءً
الجمعة 06 نوفمبر 2015 09:22 مساءً
الأربعاء 04 نوفمبر 2015 09:51 مساءً
الأربعاء 04 نوفمبر 2015 03:36 مساءً
الأربعاء 04 نوفمبر 2015 03:14 مساءً
الثلاثاء 03 نوفمبر 2015 11:58 مساءً
الاثنين 02 نوفمبر 2015 11:51 مساءً
الاثنين 02 نوفمبر 2015 09:11 مساءً
ضرب الله لنا بفرعون مثلاً ، وجعل جثته آيةً باقيةً لمن خلفه من الطغاة والحكّام الى يوم القيامة ، لا لشخص فرعون فقط ولكن لفرعنته التي وُصِمَ بها ، وعلى مدار الزمان جاء فراعنة كُثُر سلكوا طريقه
فكرة رحيل العظيم نائف الجماعي غير واقعية فكرة رحيل العظيم نائف الجماعي غير واقعية وليست قابلة للتصديق إلا باعتبارها تجسيدا لميوعة العيش في ظرف تاريخي تتشكل أحداثه وفقا لمزاج عصابة
ليست اليمن استثناء في ما جرى ويجري فيها من صراعات سياسية وحروب دامية، غير أن ما تختزنه الذاكرة اليمنية الجمعية عن جذر الصراع يتجلى بكل وضوح في عقدة تعرف بـ”الهضبة”، وهي المناطق الواقعة
كلما ضاقت الأرض على الحوافيش، ضاعفوا حربهم القذرة ضد الحريات بدلاً من بحثهم عن مخارج تخفف تبعات سقوطهم المرتقب في وحل حربهم القذرة على اليمنيين.
بالأمس خرج لنا ثلة الأحزاب الكرتونية
ﻓﻴﻤﺎ ﺑﻴﻨﻨﺎ ﺍﻟﺒﻴﻦ , ﺩﻋﻮﻧﺎ ﻧﻘﻒ ﻣﻌﺎ ﻣﺘﺄﻣﻠﻴﻦ ﺣﻘﺎﺋﻖ ﺍﻷﺣﺪﺍﺙ ﻣﻨﺬ ﺩﺧﻞ ﻋﻔﺎﺵ ﻭﺍﻟﺤﻮﺛﻲ ﻣﻨﺎﻃﻖ ﺍﻟﺠﻨﻮﺏ ﺣﺘﻰ ﺧﺮﻭﺟﻬﻤﺎ ﻣﻨﻬﺎ . ﻭﻟﺘﺘﻀﺢ ﺍﻟﺼﻮﺭﺓ ﻓﻠﺘﺠﺐ ﺑﺼﺪﻕ
المتابع لتصريحات وكتابات التيار المتطرف من العلمانيين العرب يجد أنهم مصابون هذه الأيام بالصدمة والحنق والغيض الشديد من نتائج الانتخابات التركية..
فقنواتهم الفضائية وكتاباتهم
شباب الثورة ورجال السياسة: قبل أن يشتد عضدها وتقوى شوكتها وقبل أن تصل إلى مرفأها، تهافت أهل السياسة لقطف ثمارها ونزعوا الريادة من فرسانها "الشباب" الذين سقوها بدمائهم وحرسوها بأعينهم
تمثّل مدينة تعز وامتداداتها الواسعة قلب اليمن الكبير، ففيها أكبر تجمع سكاني، وهي الرافد الأكثر سخاء وخصوبة للبلاد، فالقيم المادية والروحية والثقافية النابعة من تعز تشمل عموم الوطن اليمني،
قبل شهور همس الشعب التركي في أذن رجب أردوغان.. وقال له : نريدك سلطانا مُجِددا ولكن لا مجال ان تكون سلطانا جديدا من سلاطين زمان ..وتعذر تشكيل حكومة تركية .. عاد الأتراك إليه الان ليقولوا له : تركيا
سيظل (الإخوان المسلمون) الحدث الأبرز ومحور الصورة ودائرة الاهتمام وبطل القصة والفاعل الأهم في المسار السياسي المتغير لقرن قادم على أقل تقدير..
أي مؤرخ للديمقراطية العربية لن يجد ما يكتبه إلا