الثلاثاء 08 ديسمبر 2015 02:57 صباحاً
الثلاثاء 08 ديسمبر 2015 02:56 صباحاً
السبت 05 ديسمبر 2015 08:50 صباحاً
الخميس 03 ديسمبر 2015 07:04 صباحاً
الخميس 03 ديسمبر 2015 06:37 صباحاً
الأربعاء 02 ديسمبر 2015 09:03 مساءً
الأربعاء 02 ديسمبر 2015 05:00 مساءً
الثلاثاء 01 ديسمبر 2015 03:29 مساءً
الاثنين 30 نوفمبر 2015 07:07 صباحاً
الاثنين 30 نوفمبر 2015 07:05 صباحاً
كان جمال البدوي مدانا بتفجير المدمرة الامريكية كول وحكم عليه بالسجن 15 عاما، ولطالما اعتبرته امريكا عنصرا خطرا وأحد اهم المطلوبين لديها.
لكن حكومة صالح، أخرجته من السجن واعادته الى منزله،
لا تمتلك “داعش” جيشا تحتل به مدن ومحافظات وتثبت وجودها على الأرض من خلال نقاط تواجد ومراكز حكم وضبط يلجأ اليها الناس لفض الخصومات وحل المشاكل. هي حركة زئبقية تنفذ ضربات خاطفة ثم تنسحب
استكمالاً لمقالنا السابق ( روسيا في مواجهة العاصفة ) وقد ذيلته بتساؤلات عن دواعي الصمت الأمريكي حيال ما تفعله روسيا في المنطقة ومدى تأثيره على مصالحها سلبًا أو إيجابًا ، وهل يمكن أن تصل الأمور
يمتهنان "تربية النحل"، يتنقلان به بين المناطق بحثاً عن المرعى؛ تلك مهنتهما الرئيسية. عند دخول مليشيات الحوثي والمخلوع لمحافظة شبوة، التحقا بجبهات المقاومة، وتركا النحل دون اهتمامها المعهود
لم نعد بحاجة إلى تذكير الرأى العام الآن بالأدلة الدامغة عن علاقة المخلوع علي صالح وجماعة الحوثي بتنظيم القاعدة، فمنذ بداية انقلابهم لعب الإرهابيين دوراً كبيراً لصالح الإنقلاب.
غالبية
تعمدت قول (عدنيتكم) وليس (مدنيتكم) لكون (عدن) تمثل (المدنية) والتحضر والفكر والثقافة والعيش السلمي بكل ما تحمله الكلمة من معنى وجل شيء يرمز إلى السلام والازدهار والانفتاح.
فقد انتشرت ظاهرة
القرارات الجمهورية التي أصدرها الرئيس اليمني عبدربه منصور هادي موفقة إلى حد كبير، هناك من يعترض، وهناك من يشكك، وهناك من لا يريد فلاناً أو علاناً من الأسماء المذكورة في القرارات.
شخصياً أرى
أستأذن قادة التحالف العربي في مصارحتهم بما يجري في اليمن، مع تأكيدي بأني لست منتمياً إلى أي حزب أو طائفة أو قبيلة يمنية.
استبشرنا خيراً بعاصفة الحزم، وقلنا إنها بارقة أمل عربي، ستخرجنا من
لا تتحولوا الى أبواق إضافية للحوافيش .
ستحدث أخطاء بلاشك، و يجب معالجتها بصورة سريعة، لكن معظم ما يتم الترويج له، مرتبط بجهاز الحوافيش الدعائي.
لدى الحلف الميليشياوي، شبكة دعاية ضحمة تضخ
قبل ثمانية وأربعون عاماً ظهر النور وتحقق النصر بخروج المحتل الغاشم من الأرض لتنتصر ثورة الأجداد والآباء في رفض الظلم والاستبداد والعيش المذل تحت يد الاحتلال ضاربين أروع الأمثلة في التضحية