الثلاثاء 26 يناير 2016 06:26 مساءً
الثلاثاء 26 يناير 2016 05:22 مساءً
الثلاثاء 26 يناير 2016 05:22 مساءً
الأحد 24 يناير 2016 01:34 صباحاً
السبت 23 يناير 2016 01:45 صباحاً
الجمعة 22 يناير 2016 10:07 مساءً
الخميس 21 يناير 2016 11:41 مساءً
الأربعاء 20 يناير 2016 08:01 مساءً
الأربعاء 20 يناير 2016 04:38 مساءً
الثلاثاء 19 يناير 2016 05:24 مساءً
خلال الاسبوع الماضي شهدت العاصمة المؤقتة عدن تحركات عديدة كلها تصب في سبيل التضامن مع المدينة المنكوبة تعز .تشكلت اخيرا لدى الراي العام العدني واليمني عامة قناعة تامة بمظلومية هذي المحافظة ،
لم يسهب الرئيس الأميركي باراك أوباما في الحديث عن أوضاع الشرق الأوسط في كلمة الاتحاد الموجهة إلى الشعب الأميركي، فليس لديه هناك إنجاز يفخر به غير الاتفاق النووي مع إيران، الذي يسوقه بمثابة
المرجع الحوثي المعروف محمد المطاع أصدر فتواه الأهم منتصف الأسبوع الماضي. وصف في فتواه الرئيس هادي، ومن يعمل معه، بأنهم "خلعوا رتبة الاسلام، وحكموا على أنفسهم أنهم من أصحاب الجحيم". في
من يظن أن الإتفاق النووي مع إيران ، وكذلك تحرير اليمن وسوريا والعراق وغيرها سينهي المشكلة العميقة في الشرق الأوسط فواهم ، الأمر أكبر مما نتوقع لأن مشكلتنا الكبرى أننا لا نقرأ ولم نستوعب بعد
أي صحفي يتعرض للاختطاف فهو في محنة ولا شك,لكن المحنة تكون أشد قسوة على الصحفيين الذين ليس لديهم مؤسسات تدافع عنهم,حتى أن بعضهم يصبح منسيا.
مما يُحسب لقناة #الجزيرة أنها تدافع عن مراسليها في حال
تحركات ملفتة لقوات التحالف على شواطئ المكلا التي يُسيطر عليها تنظيم القاعدة، بعد عشرة أشهر من سيطرة التنظيم على مساحات واسعة من حضرموت الساحل.
وبرغم هذه المدة الطويلة من السيطرة إلاًّ أن
تحالف نظام المخلوع مع إيران وحلفائها للانقلاب على ثورة الشعب اليمني التي أسقطته،واستقدم نظام الاسد ايران لمواجهة ثورة الشعب السوري، وقتل شعبه وشرده، انتقاما من مطالبتهم برحيله،افتتح نظام
كلما طالب أبناء تعز بحقوقهم المشروعة يجن جنون سلطة الموت، وتضاعف مليشياتهم من قصف وحصار المدنية، وتقلل نخب الذل من إرادة الناس.
لن يتراجع الحراك التعزي عن الإنتصار لمطالب أبناء المحافظة
غابت الحصافة السياسية والدبلوماسية عن المبعوث الأممي إلى اليمن إسماعيل ولد الشيخ أحمد، لحظة قبوله في وقت سابق من الأسبوع الجاري، هدية عبارة عن درع تذكارية من محمد علي الحوثي، ممثل جماعة
علي المعمري محافظا لتعز بقرار جمهوري ، اخر الابواب المفتوحة أمام مشروع تفتيت الجبهة الداخلية لتعز يغلقها هادي الان .
بينما تبدو المدينة الذبيحة في أمس الحاجة الى رجل يفهمها ، في زحمة اللصوص