الاثنين 08 فبراير 2016 03:41 مساءً
الاثنين 08 فبراير 2016 12:36 صباحاً
الأحد 07 فبراير 2016 04:44 مساءً
السبت 06 فبراير 2016 08:47 مساءً
الجمعة 05 فبراير 2016 05:34 مساءً
الخميس 04 فبراير 2016 05:55 مساءً
الخميس 04 فبراير 2016 05:31 مساءً
الخميس 04 فبراير 2016 05:20 مساءً
الثلاثاء 02 فبراير 2016 06:17 صباحاً
الاثنين 01 فبراير 2016 10:59 مساءً
قال لي أحدهم أنه يلاحظ إشارتي الى العنصرية كثيرا فيما أكتب.. قلت ربما يكون السبب رغبتي في التأكيد أن الناس سواسية ، في مجتمع لا يزال التمييز المتخلف فيه سيد الموقف..
ذات مرة كنت أشاهد برنامجا
يتعالى هدير المعارك الجانبية على هواش معركة وطنية كبرى ضد مليشيات الإمامة، ومن الطبيعي حدوث ذلك بفعل تعدد أطراف الخلاص، والأهم، وجود إرادة وطنية تعمل على إنقاذ الموقف.
والأنفع من
لم يكن قاتلا ..ولا ناهباً..هذا هوالميزان!
هل تأمّلتم هذه الوثيقة! لماذا أتحدث عن ابراهيم الحمدي؟ أتحدث عنه لأنني وببساطة لا أجدُ أحداً غيره ..وخلال ألف سنة على الأقل! أتحدث عنه لأنني بحاجة
الكل يجمع في كل بيت وحارة وشارع وقرية، داخل اليمن وخارجها، رجالاً ونساء، صغارًا أم كبارًا، يجمعون أن سبب بلاء اليمن وتتابع نكباته وأزماته وفقره وجهله وتخلّفه، هي بسبب "الكاهن العفاشي"، لكن
لا شيء سيكسر ارادتنا.. هكذا قال عبدالرحمن بعد أن فقد ولديه بصاروخ أعمى.
ذات يوم من عام 2015م، ضرب صاروخ حي عصيفرة بتعز فقتل تسعة أطفال، وكانت جنازتهم لعنة على القتلة وعار على الانسانية التي لم
لن أنسى حشود الحوثيين وهي تحاصر العاصمة، حشود الحوثيين وهي تجتاح العاصمة من الأطراف، ثم حشود الحوثي ين وهي تطمس كل شيء، من أهداف الثورة حتى عيدها.. لن أنسى منظر ١٨ جندياً قتلهم الحوثيون بدم
معركة نهم معركة فاصلة في التاريخ العسكري اليمنى…
بكل المعايير العسكرية لم يكن بالإمكان تجاوز جبال فرضة نهم الفاصلة بين مأرب وصنعاء، من قبل الجيش الوطني والمقاومة الشعبية…
قال أحد
نحن ثورة شعب ولسنا حزبا سياسيا . هكذا كانت تردد حناجر الناشطين والشاخطين في الحراك . ولكن هاكرز المؤتمر استطاع أن يخترق سابقا نظام الحراك الخالي من جدار الحماية ، وأن يلج ثورة الشعب في إيرة
لك الحمد ياعظيم الرجاء، لك الشكر من هنا حتى سدرة المنتهى ، لك الحمد حتى يعم الرضا ، لك الحمد لا أحصي عليك الثناء، لطفك وحده هو من أبقى لي الأمل بأن أرى هديل تتماثل للشفاء.
منذ نهاية شهر يوليو 2015
عندما كانت عدن تواجه قوات المخلوع صالح والحوثي، لم تنفجر سيارة مفخخة واحدة في تجمع أو آليات تعود لمن يفترض أنهم أعداء التنظيمات المتشددة، التي يتردد الحديث بشأن حضورها القوي في العاصمة