الخميس 11 فبراير 2016 05:41 مساءً
الخميس 11 فبراير 2016 04:30 مساءً
الأربعاء 10 فبراير 2016 09:57 مساءً
الأربعاء 10 فبراير 2016 09:30 مساءً
الأربعاء 10 فبراير 2016 05:20 مساءً
الأربعاء 10 فبراير 2016 05:11 مساءً
الثلاثاء 09 فبراير 2016 11:25 مساءً
الثلاثاء 09 فبراير 2016 01:25 صباحاً
الثلاثاء 09 فبراير 2016 01:04 صباحاً
الاثنين 08 فبراير 2016 05:30 مساءً
انتفض الشعب عن بكرة أبيه في 11/2/2011م، فخرج الرجال والنساء، الشباب والفتيات، الأطفال والشيوخ، رافضين الذل والهوان وعدم القبول بحكم الفرد الواحد الذي آثر ثروات الوطن وخيراته لنفسه وللمقربين من
قامت ثورة 11فبراير ونحن نحلم بدولة مدنية يسودها النظام والقانون مضى عام على قيام الثوره أيقضنا الشعلة فكانت الذكرى الأولى لثورة 11فبراير فتعاقبة الذكرى بعد الذكرى
وهاهي الذكرى الخامسة دقت
بعد عام من إنقلاب المخلوع وحلفائه الحوثيين على شرعية الدولة، وشن حرب بربرية ضد إرادة الشعب، تحل الذكرى الخامسة للثورة 11 فبراير المجيدة.
ويزيد من أهمية ثورة 11 فبراير في ذكراها الخامسة جلجة
قبل خمس سنوات هبت رياح التغيير ونسائم الثورات من تونس نحو المشرق العربي فتحركت المياه الراكدة في عدة بلدان عربية كاد اليأس أن يطبق على قلوب شبابها ويخيم على نفوس أهلها فأوجدت هذه الثورات التي
بقلبيَ وثبتُكَ الباكره وأوتادُ خيمتِكَ الثائره.. بروحيْ سنَاكْ ووقْعُ خطاكْ وأصداءُ ساحاتِك الهادره بكليَ ثورتك الظافره..
الثورات تبدأ ولا تنتهي، والتغيير عمل متواصل وحضور مستمر. قدرنا أن
يمضي المشروع الإيراني في طريقه إلى الاكتمال في تطويق البلاد العربية، بعد إحكام سيطرته على عواصمه التاريخية الكبرى، بغداد ودمشق وصنعاء. هذه الحقيقة التي لم يتمالك الإيرانيون أنفسهم فرحاً في
لم يعد بخافٍ على المتابع لتسارع الأحداث في المنطقة العربية وخاصة دول الجزيرة العربية والخليج ودول الشام أن أيدي خبيثة تتحرك فيها، ولم يعد من الصعب البحث عن الجاني ، وما الذي استجد لينشر كل هذه
بين اتهامات قيادة المقاومة، ومخاوف من سيطرة طرف على السلطة تتفاقم مأساة تعز جراء إنتقام مليشيا الإنقلاب، وخذلان قيادة الشرعية لأحرار المحافظة.
لقد تحولت حسابات الجغرافيا، وعدم ثبات
في ذكراها الخامسة تؤكد ثورة ١١فبرايراليمنية ٢٠١١م أنها صانعة المستقبل الواعد لليمن الجديد وثورة تغييرية لعقود قادمة رغم كل التحديات التي واجهتها والتي قد تواجهها في قادم الأيام.. إذلم
الإصلاح نسي نفسه، لم يعد يفكر بواقعه كتنظيم، ولا مستقبله كحزب.. تماهى مع الوطن وذاب في قضيته المفصلية التاريخية.. كل من اصطف ضد الانقلاب المسلح ومشروع الحكم الإمامي فهو إصلاحي في نظر الإصلاح،