السبت 05 مارس 2016 04:24 صباحاً
الجمعة 04 مارس 2016 08:41 مساءً
الجمعة 04 مارس 2016 08:05 مساءً
الجمعة 04 مارس 2016 04:32 مساءً
الخميس 03 مارس 2016 05:27 مساءً
الخميس 03 مارس 2016 02:52 مساءً
الثلاثاء 01 مارس 2016 07:00 مساءً
الثلاثاء 01 مارس 2016 06:59 مساءً
الثلاثاء 01 مارس 2016 06:59 مساءً
الثلاثاء 01 مارس 2016 01:37 صباحاً
منذ أن تحررت عدن في 14/7/2015م من أيدي المليشيات الانقلابية، بعد مجهود بذلناه أثبت للعالم أجمع أن أبناء عدن لا يهابون الموت وتقديم دماءهم رخيصة في سبيل الحرية وعدم السيطرة على عدن، وبعد هذه الفترة
ثمة خلط للأوراق واضح يستهدف تأكيد مخاوف العالم المزعومة، عن إنتشار الجماعات الإرهابية في اليمن..
المجزرة الإرهابية بعدن التي إستهدفت طاقم طبي أجنبي، بصورة فظيعة، بدت كما لوكانت محاولة
حتى دار المسنيين لم تسلم منكم...!
دار المسنيين...!!
كونوا من شئتم...
إرهابيين، شماليين، جنوبيين، دواعش، قاعدة، خلايا نائمة، خلايا قائمة، لكنكم لن تكونوا يوماً ما بشراً ،على الرئاسة والحكومة أن
لم يأل إعلام الانقلابيين منذ الوهلة الأولى لتحرير مدينة عدن، أي جهد لتشويه الصمود الأسطوري و الملحمة المثلى والتي سطرها كل أبناء مدينة عدن و عموم مدن الجنوب لتجترح ماثرة قل نظيرها في العصر
احذف المناشدات البائسة التي احاول ان اخبركم فيها اننا نموت وانتم في المنفى انا على السطح الان انتظر مريم المنصوري تلتقط لي صورة للجسد اليمني ملقى هكذا ينتظر ومضة اخيرة .
صورة ارسلها لعامر
ما يجهله أغلب اليمنين أنه خلال ثورة 26 سبتمبر أقدمت اسرائيل على تسليح القوات الموالية للإمام البدر او ما يعرف بالقوات الملكية، بعدة شحنات من الأسلحة عبر إنزال جوي حيث كانت الطائرات
لا يمكن فهم ما يحدث في عدن، سوى أنه استدعاء مبكر لخارطة الصراعات التي حُددت ملامحها على أساس الوعي ذاته بالانتماء الجهوي الذي كان قد عصف بالجنوب خلال العقود الماضية من عمر اليمن الحديث وبلغ
ذات يوم وقف الرئيس السابق علي عبد الله صالح خطيبا فقال قولته المشهورة “التتار قادمون” قالها مخوفا جماهير الشعب اليمني في حملته الدعائية الانتخابية لمنصب رئيس الجمهورية عام 2006م، وكان
من رحم المحنة في ارض الايمان والحكمة أطل المقاومون حاملين معهم كرامة هذه الارض وعزة اهلها .أطلوا رافعين رؤسهم وبأيديهم أكفانهم ليرفعوا عنا ظلمة سادة الكهف ، وازلام المعتوه المسمى جهلا "سيد".
بكلمة واحدة فإن علة كل هذه الحوادث التي نعيشها في عدن على مدار الساعة وتتنوع بين الاغتيال والتفجير والمواجهات والاقتحامات وأصوات الاسلحة المتنوعة آناء الليل وأطراف النهار تتلخص في شيء اسمه