الأحد 10 أبريل 2016 04:20 مساءً
الأحد 10 أبريل 2016 12:18 صباحاً
السبت 09 أبريل 2016 06:55 مساءً
السبت 09 أبريل 2016 06:41 مساءً
الجمعة 08 أبريل 2016 10:37 مساءً
الأربعاء 06 أبريل 2016 10:56 مساءً
الأربعاء 06 أبريل 2016 10:53 مساءً
الأربعاء 06 أبريل 2016 10:50 مساءً
الاثنين 04 أبريل 2016 10:34 مساءً
الأحد 03 أبريل 2016 03:57 مساءً
تداولت وسائل الإعلام الخبر . " في نقطة تفتيش بمدينة أحور في محافظة أبين جنوب اليمن , قام قطاع طرق باعتراض ثلاث حافلات لجنود كانوا في طريقهم من عدن إلى محافظة المهرة لاستلام مرتباتهم ، وتم
سيتجه انظار الناس غدا الى الكويت واليمن هناك حيث وفود الحكومة وجماعة الحوثي وصالح وهنا حيث ميدان المعركة والمدن التي تتلقى منذ عام حروبا عبثيا يشنها الحوثي وحلفائه حسنا السلام مطلب وطني
تدعم دول عدة عربية وغربية محادثات السلام اليمنية المقرر إجراؤها في الكويت في 18 أبريل الجاري. وتسير التحضيرات لها بشكل جيد لكن دولة معنية بالصراع هي إيران لم تعلن موقفها لكن اسمها حضر في وسائل
أضافت وثائق "بنما" إلى اليمنيين غمًّا جديداً. رجال صالح يتصدرون الواجهة السوداء، طبقاً للتقرير الذي أعده "العربي الجديد" خلال الأيام الفائتة. في العام 2016 يقف اليمنيون على حافة الهاوية:
لا تبدو إيران بخير فيما تقوم جماعة الحوثي بالتهدئة على الحدود السعودية، أو لنقل وقف الحرب الجامحة التي تدفع إيران إلى صب الزيت على نارها من أجل التخفيف على قتلاها في سوريا وإيجاد حل هناك،
لا شك أن الشرعية ستكون في وضع أفضل في المفاوضات التي ستستضيفها الكويت في ظل تبدل عميق في المعادلة القائمة منذ بدأت "عاصفة الحزم" التي حالت دون تحول اليمن إلى مستعمرة إيرانية.
كان منتظرا
بيان خالد بحاح الذي رفض بموجبه القرارات الرئاسية ضعيف للغاية وواضح جداً أن الرجل ليس لديه أي مبرر يؤهله لرفض قرارات الرئيس هادي فطرح مبررات تجعل حكومته غير شرعية ومن هنا يمكن أن نوجز عدد من
التسويات السياسية قدر الحروب وخاتمتها المتوقعة والطبيعية تاريخياً، وطاولة المفاوضات هي معركة المنهزم الأخيرة، في أي حرب طوال التاريخ، لكن بعض هذه التسويات، أحياناً، حينما تكون هناك أطرافٌ
توفي قبل أيام أحد أعلام الدعوة والعلم والخير في محافظة إب إنه الوالد الأستاذ علي لطف السلمي هذا الرجل الذي كان لي وللمئات إن لم نقل الآلاف غيري بمثابة الأب والأخ والصديق والأستاذ والمربي
كفرتُ بعزمتي الصامده
وقدسية الغضبة الحاقده
وانّات قلبي تحت الخطوب!
وأحلامه الحية الصاعده
وعمرِ شبابٍ نذرت به
لشعبي واهدافه الخالده
وبالشهداء وأرواحهم
تراقبني من عل شاهده
إذا أنا أيدت حكم