الأحد 21 أغسطس 2016 01:52 صباحاً
السبت 20 أغسطس 2016 01:02 صباحاً
الجمعة 19 أغسطس 2016 11:13 مساءً
الخميس 18 أغسطس 2016 10:47 مساءً
الخميس 18 أغسطس 2016 10:44 مساءً
الخميس 18 أغسطس 2016 01:02 صباحاً
الخميس 18 أغسطس 2016 01:02 صباحاً
الاثنين 15 أغسطس 2016 02:23 صباحاً
الجمعة 12 أغسطس 2016 02:06 صباحاً
الخميس 11 أغسطس 2016 12:44 صباحاً
كعادته في اللعب بالبيضة والحجر وبراعته في مثل هذا النوع من الإلهاء السياسي والبحث عن وسائل لافتة بين الحين والآخر لتأكيد حضوره وتأثيره، طلع علينا الرئيس اليمني السابق علي عبدالله صالح
يفهم البعض أو هكذا يروّج بأن الإصرار على ضرورة عودة الشرعية إلى العاصمة صنعاء بأنها من باب الولاء لشخص الرئيس عبد ربه منصور هادي أو حباً في رئيس الوزراء الدكتور أحمد عبيد بن دغر، أو حرصا على
"لا شيء يعجبني" يقول درويش، وحتى أنا لا شيء يعجبني في هذا المول، محلات الملابس ذات العلامات التجارية المغرية لا تشدني أصلا، والماركات ليست في قاموسي، انتقي الألوان بدون عناية فائقة، لكن يبدو
إذا نطقت تعز فعلى الحوافيش أن يصمتوا، وإذا لعلعت زخات رصاصهم الثائرة معلنة "أن اخرجوا من ديارنا مدبرين"، فما على الأوباش إلا أن يموتوا أو يرحلوا، فكلا الأمرين لا بدّ أن يتم، فقد حان وآن واقترب
هل ترك الانقلابيون في اليمن للتحالف الذي تقوده السعودية، ويؤيده المجتمع الدولي، وأقطاب النظام العالمي، خياراً غير العودة لعملية «إعادة الأمل»؟ لقد ضيعوا عشرات الفرص لحل الأزمة اليمنية
لا أدري لماذا تغضب الحكومة الشرعية اليمنية من إعلان مجلس رئاسي مشكل من خصومها، فهو يظل مجلسا غير شرعي، لأنه مكون من فريقين انقلابيين. قبل عامين، وفي 21 سبتمبر (أيلول)، احتلت ميليشيات الحوثي
رويداً رويداً تغرق الحوثية العقائدية في سيل الآحداث الجارف .. تغرق أمام أعيننا! رويداً رويدا يتحول الخطاب من خطاب له طبيعة مذهبية حادة مثل سكين إلى صراع يبدو مدنيا! وحتى لا أكون مبالغا سأقول
طال الزمن أم قصر، فدولة الباطل ساعة، ودولة الحق الى قيام الساعة، لم يكن يعترينا حتى شعور بسيط أن هؤلاء الشرذمة الحوفاشية الفاجرة ستنعم بدوام الإستعلاء والبطش أبدًا، فمن بنى بنيانه على شفا
يا عبد الملك الحوثي
لن يكون بمستطاعك أن تقاتل كل الناس في كل الأيام.
انهار أملك في أن تكون ملكاً على كل اليمن،
ثم انهار أملك في أن تصير ملكاً على الشمال،
ثم انهار أملك في تصبح ملكاً على نصف
لم يعش طويلاً الأمل بحل جديد للنزاع اليمني وإنهاء الحرب٬ عندما طرحت الأمم المتحدة مشروعها للسلام٬ الذي وافقت عليه الحكومة الشرعية. فسرعان ما تبخر عندما رفضه فريق الرئيس السابق علي عبد الله