الثلاثاء 11 أكتوبر 2016 01:49 صباحاً
الأحد 09 أكتوبر 2016 02:58 صباحاً
السبت 08 أكتوبر 2016 07:56 مساءً
السبت 08 أكتوبر 2016 04:20 صباحاً
السبت 08 أكتوبر 2016 03:29 صباحاً
الجمعة 07 أكتوبر 2016 01:54 صباحاً
الخميس 06 أكتوبر 2016 02:52 صباحاً
الأربعاء 05 أكتوبر 2016 02:05 صباحاً
الثلاثاء 04 أكتوبر 2016 03:13 صباحاً
الثلاثاء 04 أكتوبر 2016 03:08 صباحاً
محرقة العزاء في الصالة الكبرى لم تكن مجرد جريمة كبرى فحسب بل أنها أمّ الجرائم! صاروخان في نفس المكان بينهما حوالي سبع دقائق! ..وعلى كومة هائلة ..بل جبل من اللحم البشري المحترق! وحتى تتخيل
بشعة، مدانة، كريهة، ليس لها عرف ولا قيم ولا أخلاق. تلك هي جريمة القاعة الكبرى التي لا يمكن لعبارات الإدانة أن تصف قبحها. لابد من تحقيق محايد فيها.لابد من كشف خفاياها وأبعادها . لغة التشفي
على أبواب عمران قتل القشيبي رحمه الله فقام الشدادي يثأر لمقتله على أبواب صنعاء، ويجاهد لاسترداد وطن سرقه الأوغاد وباعه علي عفاش لعلي بابا والأربعين حرامي.
(الشدادي) أخذت منه (الشدائد) جل
لكل مبتدأ خبر، ولذلك فهو جملة إسمية في لغة الشجاعة والبطولة، ودائمًا هو مرفوع في كل الجبهات والمحن والإبتلاءات، إنه اللواء/ عبد الرب الشدادي – رحمه الله وتقبله فى الشهداء-، لن يفي كلامي
الخبر الأعظم اليوم: الرجل الكبير، المفرد الكثير، عبدالرب الشدادي الذي عشق الميدان يزور السماء.
كنت والله على يقين من أنك ستنال ما تريد.
والله ما خلقتَ لزمن القيادات التي فتحت للحوثي
المجاعة مجددا في اليمن وبالتزامن مع العودة الكالحة للإمامة القرين التاريخي لكل اوجاع اليمنيين .
الصور التي تنقل الوجع التهامي الى قلوبنا احد تجليات الداء الامامي رباعي الأبعاد : افراط بالعنف
ـ يا حراك الجنوب !! كم كتبت لك ناصحا , وكم نبهتك موجها . أردتك أن تكون كيانا مؤهلا بقياداتك وشبابك بما يليق بعظمة القضية التي تدعي الدفاع عنها . أردتك أن تمتلك رؤية واقعية وخطة واضحة للغد , بعيدا
فشلت التحقيقات الأمريكية منذ خمسة عشر عاما في إثبات أي علاقة للسعودية في هجمات 11/9، مع رغبة جهات كثيرة في واشنطن بإلصاق مثل تلك التهمة بالسعودية .. وتم الإفراج عن الثمان والعشرين صفحة من
لم استطع الوصول إلى "عدن" .. كتبت عبارة واحدة على صفحتي في "فيس بوك" أفصحت فيها عن ذلك ، وفجأة ظهرت الرؤوس المخبأة ، سألني صحفي من "يافع" كان يعتقد فعلاً أني وصلت إلى هناك : هل يعرف شلال شايع أنك
السفير السعودي في اليمن، محمد بن سعيد آل جابر، لم يشأ أن يفوت فرصة احتفال اليمنيين بالعيد الـ54 لثورة السادس والعشرين من أيلول/ سبتمبر 1962، الذي خصه بمقال جاء بمثابة بيان سياسي أوضح الخطوط