السبت 12 نوفمبر 2016 03:25 صباحاً
السبت 12 نوفمبر 2016 03:02 صباحاً
السبت 12 نوفمبر 2016 02:21 صباحاً
الخميس 10 نوفمبر 2016 10:41 مساءً
الأربعاء 09 نوفمبر 2016 02:03 صباحاً
الثلاثاء 08 نوفمبر 2016 02:28 صباحاً
الخميس 03 نوفمبر 2016 02:03 صباحاً
الأربعاء 02 نوفمبر 2016 12:10 صباحاً
الثلاثاء 01 نوفمبر 2016 11:14 مساءً
الثلاثاء 01 نوفمبر 2016 01:21 صباحاً
لأن موضوع الساعة هو فوز دونالد ترمب بالرئاسة الأميركية، سأناقش كيف يمكن أن يؤثر ذلك على قضايا منطقتنا، وأولها العلاقة الأميركية مع المملكة العربية السعودية ومنظومة الخليج العربية. معظم
"عقدت السفارات التركية في مختلف دول العالم حوالى 8400 لقاء لفضح المحاولة الانقلابية في تركيا أمام الرأي العام العالمي، ومن بين تلك اللقاءات عقدت 236 مؤتمرا صحفيا". هذا وهي إلا محاولة انقلاب
عندما فاز الرئيس باراك أوباما في 2012 كتبت مقالا بعنوان " العالم يتغير بعمق" .. وقارنت بين التسامح الذي يشهده أهم بلد في عالمنا وعصرنا، أمريكا، وبين العصبيات و التعصب الذي نعانيه في بلداننا
إنها الذكرى الثانية لنهب الحوثيين سيارتي الحلوة الدافئة ، وبداخلها الكوت الصوفي الجميل الذي شاهدته بعد ذلك فوق "محمد عبدالسلام" .. نهبها الحوثيون علناً .. أمام كل رجال الجيش والأمن ، والمحافظ
ليس المستغرب خريطة الطريق التي يحملها المبعوث الأممي، إسماعيل ولد الشيخ، تجاه اليمن، بالنسبة لي على الأقل، وإنما المستغرب استغراب كثيرين بشأن تفاصيل هذه الخريطة التي لم تبتعد كثيراً عن كل ما
على ماذا يراهن المبعوث الأممي إلى اليمن إسماعيل ولد الشيخ أحمد، بعد أن سمع من الرئيس هادي اليوم كلاماً لم يسمعه ربما من قبل، وإلى متى ستستمر لعبة الرهائن الأمريكيين لدى الميلشيا في تعزيز
الرواتب .. ذروة العجز والفشل! بلا رواتب ..بداية الشهر الخامس! شعبٌ بكامله بلا رواتب! الإدارة أن تنجح ..السياسة أن تنجح إمّا أن تنجح .. أو ترحل! ارحلووووووا..فقد كنتم سبب كل هذا الجوع والموت
منذ نحو عقدين، بدأت العلاقة بين جماعة صغيرة تسكن في شمال اليمن وإيران بتشجيع من الرئيس، حينها، علي عبد الله صالح، ضمن لعبة التوازنات؛ بحجة انتشار حلقات التدريس المنافسة لهم من المذاهب الأخرى
باختصار مبادرة ولد الشيخ الجديدة صممت بغرض إنهاء الشرعية القائمة، وشرعنة الإنقلاب، أما بقية البنود فيعلم ولد الشيخ وتعلم الأمم المتحدة ويعلم سفراء الدول الثمانية عشر أنه لن ينفذ منها
حينما نشرت مقالي " شعب قهر إمبراطورية .. فقهرته جمهورية " . كنت معتادا على تعليقات سفهاء الأحلام صغار الأعوام , ولكن أن يعقب عليه أحد الذين يسبق أسمهم حرف ( د ) ويجاريهم في القذف , متخليا عن منهجية