الجمعة 09 ديسمبر 2016 10:22 مساءً
الجمعة 09 ديسمبر 2016 07:43 مساءً
الجمعة 09 ديسمبر 2016 04:33 صباحاً
الخميس 08 ديسمبر 2016 08:50 مساءً
الأربعاء 07 ديسمبر 2016 10:40 مساءً
الأربعاء 07 ديسمبر 2016 07:16 مساءً
الأربعاء 07 ديسمبر 2016 12:50 صباحاً
الأربعاء 07 ديسمبر 2016 12:34 صباحاً
الثلاثاء 06 ديسمبر 2016 03:09 مساءً
الاثنين 05 ديسمبر 2016 10:49 مساءً
ليتهم جاءوا بطريقة أفضل.. حتى يتسنى لهم معرفة الحقائق من الشائعات، وتتضح لهم المعلومة والرؤية.. ليتهم جاءوا باسلوب راقي، وانتقاد مقبول ومفهوم. حتى يكون قد وضع في موضعه الحقيقي، وتسد الثغرات
تآزرَت في السنوات الأخيرة عوامل عدة دفعت لنشوب الحرب التي تعيشها اليمن منذ قرابة سنتين، وكانت سيطرة الحوثيين على العاصمة صنعاء وعدد من المحافظات أبرز تلك العوامل، خاصة مع انطلاق الحوثيين صوب
بالأمس وضعت وزارة الخزانة الأمريكية القيادي بالمقاومة بمحافظة الجوف الشيخ الحسن أبكر وعضو هيئة علماء اليمن والداعية الحضرمي المعروف الشيخ عبد الله فيصل الأهدل على قوائم العقوبات الأمريكية
في كل مرةٍ يبدأ الحديث بشأن اليمن عن تجدّد عملية التفاوض، وطرح مقترحات تسوية، وبدء هدنة، تشتعل جبهة تعز، ويتجدّد الحديث عن تحرير المدينة، حتى صار أمراً لا يصدّق، مثل هاشتاغ "قادمون يا صنعاء"
منذ الاستقلال والصراع في الجنوب كان لأجل السيطرة على مدينة عدن وكان التدفق نحوها كبيرا سواء من القيادت المناضلة او من عامة الشعب . ولعل أبرز الأسباب الداعية لذلك هو اهمال مراكز وعواصم
للأسف أصبح النيل من المقدسات والثوابت الإسلامية واستفزاز الناس وسيلة البعض للشهرة ونيل تعاطف ودعم المنظمات الدولية وكسب الامتيازات العديدة و " عرض من الدنيا قليل " وإذا افترضنا جدلا أن هؤلاء
منذ خراب السد الأخير واليمنيون متشردون بحثا عن العيش الكريم، لم يستقر لهم قرار، على الرغم من الخيرات والثروات التي تكتنزها بلادهم.
هاجروا شمالا في الهجرات القديمة، ثم غربا في العصر الحديث
في الفصل الأخير من "تغريبة منصور الأعرج" يجد المتحاربون الإسلاميون واليساريون أنفسهم في جبال الشمال بلا داعمين. لقد توقف مزودو السلاح عن إمداد الطرفين، وراحت الحرب تتلاشى شيئاً فشيئاً. لكن
سمعت عنه قبل ان اقابله لأول مرة في عز الحرب، وفي عرض البحر بحضور اللواء صالح الزنداني وهما قادمان من العاصمة السعودية الرياض الى العاصمة المحاصرة عدن في صيف 2015م ،في مهمة تاريخية هامة تتمثل
كانوا قبيحين، ودمامتهم بادية، رغم محاولات التجمل وكنا المتعامين السذج الكبار.
لا أراهم جديرين بمشاعر المصدوم هذه, وكأن بشاعتهم طارئة ومباغته للجميع وأنهم كانوا أفضل بكثير مما طالعوننا