السبت 21 يناير 2017 11:40 مساءً
السبت 21 يناير 2017 09:43 مساءً
الجمعة 20 يناير 2017 11:23 مساءً
الجمعة 20 يناير 2017 09:21 مساءً
الخميس 19 يناير 2017 11:30 مساءً
الخميس 19 يناير 2017 09:41 مساءً
الخميس 19 يناير 2017 09:40 مساءً
الخميس 19 يناير 2017 08:48 مساءً
الأربعاء 18 يناير 2017 09:07 مساءً
الأربعاء 18 يناير 2017 08:46 مساءً
رفض الانقلابيون تسليم كشوفات الرواتب لغرض صرفها من قبل الحكومة الشرعية في تعجرفٍ واضحٍ يضيف الى كاهل اليمنين المزيد من الأعباء الاقتصادية التي تسببوا بها منذ بداية حربهم على اليمنيين عبر
في أسفاره الشهيرة يستوقف "ابن بطوطة" في حي ببغداد بكاء طفل ٍكسر للتو آنية فخاركان يحملها لجلب بعض حاجيات أسرته, راح يصرخ بجزع وانكسار خائفا ًمن عقوبة منتظرة, تجمع حوله المارة مهدئين من روعه،
واحد من أكثر النشاطات تشويقًا في منتدى دافوس، المنعقد حاليًا، هو العرض الذي قدمته الإمارات عن المستقبل الذي يصنع في مختبرات العالم. شيء مختلف من منطقتنا غير مشاركات الحروب والنزاعات التي
ما اورده في هذا الموضوع معلومات وليس تحليل.
إن ما قام به رئيس الجالية الجنوبية بالسعودية والخليج ، لم يشتم به «25» مليون شمالي ، بل كشف عن اخلاق نخبة الجنوب لـ«25» مليون شمالي وكشف
يتفق أغلب أبناء الشعب اليمني أن السلفيين في اليمن هم من أصدق القوى الوطنية التي تصدق في مواقفها ولا تتعامل بخبث وتصفية الحسابات على عكس الكثير من التيارات السياسية التي تتقلب حسب المصلحة
كتب الكثير عن الرئيس الأمريكي المنتتخب دونالد ترامب. سليط اللسان، شاذ السلوك، ضيف بنات الليل في موسكو، أب أجمل بنت، زوج أجمل امرأة. ومع ذلك طويل العين، همجي التصرف، غريب الأطوار، والواقف على
أحمد العيسي هو الإسم الأكثر تداولاً هنا في عدن، حتى إن شهرته باتت تتجاوز شهرة الرئيس ورئيس الحكومة وقادة الجيش، بل إنه تجاوز شهرة الفنان الأشهر "تنباكي" ذاته. والغريب أن للعيسي أثراً
تشرئب الأعناق هذه الأيام انتظاراً لما ستسفر عنه المفاوضات التي ترعاها روسيا بين النظام السوري والمعارضة. لا شك أن من حق السوريين جميعاً أن ينتظروا بفارغ الصبر مآل الوضع في بلدهم، وكيف سيكون
ان مصدر القوة اليوم للعمل السياسي في وجه المشروع الانقلابي المسلح ان العمل السياسي يستمد قوته الذاتية من التأييد الشعبي، هذا التأييد الشعبي الذي خبرناه كيمنيين في عدة منعطفات كان أهمها منعطف
من المؤسف أن يتكرر انفلات الأمن في تعز وعدن بسبب سلطات الميليشيات المحسوبة على "المقاومة"، والتي تأتمر لأكثر من طرف، كما يتكرر العبث بحياة الناس، ويتكرر تغييب أدوات الدولة ورمزيتها الجامعة.