الخميس 16 فبراير 2017 09:23 مساءً
الثلاثاء 14 فبراير 2017 09:55 مساءً
الثلاثاء 14 فبراير 2017 09:53 مساءً
الثلاثاء 14 فبراير 2017 02:11 صباحاً
الاثنين 13 فبراير 2017 10:59 مساءً
الأحد 12 فبراير 2017 01:49 صباحاً
الجمعة 10 فبراير 2017 11:07 مساءً
الخميس 09 فبراير 2017 11:15 مساءً
الخميس 09 فبراير 2017 03:20 مساءً
الخميس 09 فبراير 2017 01:05 صباحاً
يجب الوقوف امام ما جرى في عدن خلال اليومين الماضيين وتقييمه بالاستناد إلى حقيقة واحدة فقط وهي أن المقاومة التي وقفت في وجه الانقلاب العدواني للحوثي وصالح قد تشكلت في خضم صراع متحرك ومواجهات
ليس مفهوما إصرار الأمين العام لجامعة الدول العربية على ازدراء الربيع العربي، وتحامله الشديد عليه كلما جاء ذكره أمامه. ورغم أن السيد أحمد أبوالغيط كان دبلوماسيا لأكثر من نصف قرن (التحق
سيقول التاريخ إن ثورة فبراير كانت نتيجة حتمية وردة فعل طبيعية على فشل ذريع وفساد مروع ومظالم بلا حساب، عانتها اليمن قبل تلك الثورة.. وإنها كانت محاولة إنقاذ شريفه المقاصد نبيلة الغايات، لوضع
ما يزال بيننا مغفلون غافلون , ويستغفلون الناس لتبرير فشلهم والترويج لبضاعتهم الكاسدة الفاسدة , على حساب نجاح الأخرين وجودة مشاريعهم الفاعلة الواعدة . لم يعد يخفى على المبصرين من الناس سقوط
يجتهد المتضررون من ثورة فبراير في تحميل الثورة كل ما تلاها من اضطراب، وهو منطق وخطاب يقصد به النكاية وكثيرا ما يتعدى هدفه إلى تأليب الرأي العام ضد القوى التي كانت فاعلة في الثورة وخلق عقدة ذنب
الشكوى التي تقدم بها الصديق صالح الصماد رئيس المجلس السياسي الأعلى لسلطة الحوثيين والمؤتمر ضد المبعوث الدولي لليمن السيد إسماعيل ولد الشيخ تنم عن قصر نظر فاحش في التعامل مع القضايا السياسية
مثلما كانت ٢٦ سبتمبر فاصلةً تاريخية بين النظامين الملكي والجمهوري فإن ١١ فبراير كانت فاصلةً تاريخية بين زمنين : زمن التغيير بالعنف وزمن التغيير السلمي .
يفصح حواريو صالح كل يوم عن حسرات بحجم السماء تجثو على أنفاسه وحشرجات مهزوم تملأ صدره، فالهزائم والانتكاسات تترى عليه واحدةٌ بعد أخرى، ليس من أعدائه في الجيش الوطني والمقاومة وحلفائهم في
آنئذ ٍ أن يثور الشعب اليمني الموجوع المكلوم بمآسيه ويغضب، ويُسمع صوته عاليًا مدويًا يبلغ آفاق السماء، ثم يغضب، ثم يحاكي نفسه بصمت مرير ويقول" ما خلقنا الله لنركع لكهنوت، ولا لطاغوت، ولا لعبد
تمثل قضية الخلافة الإسلامية واحدة من الجدليات المستمرة في الحالة الإسلامية باعتبارها من المسلمات غير القابلة للنقاش لدى طيف عريض من المسلمين والإسلاميين خصوصا، الذين يكتنز "لا شعورهم"