الخميس 09 فبراير 2017 03:20 مساءً
الخميس 09 فبراير 2017 01:05 صباحاً
الخميس 09 فبراير 2017 12:45 صباحاً
الأربعاء 08 فبراير 2017 02:04 صباحاً
الأربعاء 08 فبراير 2017 01:35 صباحاً
الاثنين 06 فبراير 2017 08:59 مساءً
الاثنين 06 فبراير 2017 01:01 صباحاً
الاثنين 06 فبراير 2017 12:03 صباحاً
الأحد 05 فبراير 2017 11:56 مساءً
السبت 04 فبراير 2017 12:54 صباحاً
آنئذ ٍ أن يثور الشعب اليمني الموجوع المكلوم بمآسيه ويغضب، ويُسمع صوته عاليًا مدويًا يبلغ آفاق السماء، ثم يغضب، ثم يحاكي نفسه بصمت مرير ويقول" ما خلقنا الله لنركع لكهنوت، ولا لطاغوت، ولا لعبد
تمثل قضية الخلافة الإسلامية واحدة من الجدليات المستمرة في الحالة الإسلامية باعتبارها من المسلمات غير القابلة للنقاش لدى طيف عريض من المسلمين والإسلاميين خصوصا، الذين يكتنز "لا شعورهم"
يُدرك كثير من اليمنيين بأن العديد من المنظمات الدولية موجودة في اليمن لدوافع سياسية مُستغلة معاناة المجتمع اليمني كمبرر لتمارس أنشطة ظاهرها حقوقية واغاثية لكنها تدعم توجهات ومشاريع أطراف
لا أكثر شناعة من خيانة الذات بسبب الخراب..
بسبب الخراب الذي أعقب ثورة ألفين وأحد عشر سمح بعضنا لنفسه بتلك الخيانة بنوايا حسنة وهو يحاكم حلمه بينه وبين نفسه.
في قفص لمجموعة منشقين تشيك في
فوبيا الأحمر في الاعلام الحراكي قرأت خبر بعنوان ( نفوذ الأحمر يقود موظفين نحو مصير مأساوي… ) نشره موقع جنوبي متخصص بالاحمر ، وفتحته سريعا اقرأ الجريمة التي ارتكبها الأحمر ، واذا بالموضوع
تحل الذكرى السنوية السادسة لثورتَي الشعبين المصري واليمني، اللتين شهدهما البلدان في يناير/كانون الثاني وفبراير/شباط على التوالي من عام 2011م، فتمكن الشعبان من تحقيق إرادتهما ورؤية أهدافهما
أجزم أننا لو قارنا مقاطع الفيديو المفبركة التي ينتجها ما يسمى بالإعلام الحربي لقناة المسيرة وأخواتها اليمن اليوم والساحات وغيرهما من القنوات التابعة للانقلابيين وبين أفلام الإثارة والأكشن
كأنهم تظاهروا نيابةً عن العالم كله.. هذه أوّل مرّة في تاريخ مدينة نيويورك تُغلق فيها المحلات احتجاجًا على قرار رئيس أخرق! نعم ..وحدهم اليمنيون في نيويورك أغلقوا محلاتهم احتجاجا ..ثم تظاهروا
ثمة إشارات مثيرة للقلق تأتي من مناطق نفوذ الحكومة الشرعية خصوصاً في المحافظات الجنوبية، وتكاد تهدد بتقويض سلطة الرئيس هادي الذي ظهر مؤخراً أكثر تمسكاً بتحقيق مشروع الدولة الاتحادية
عندما يغيب المشروع الوطني المتكامل، ويتحول الوطن إلى مجرد مشروع قابل للمساومة على كرامته ومصالحه، يطمع الخارج بالتدخل ليأخذ ما يريده، بل ويزيد أكثر فيعيد صياغة حياته السياسية، كما يريد، وهو