السبت 04 مارس 2017 11:18 مساءً
السبت 04 مارس 2017 12:24 صباحاً
السبت 04 مارس 2017 12:18 صباحاً
الجمعة 03 مارس 2017 12:16 صباحاً
الجمعة 03 مارس 2017 12:13 صباحاً
الجمعة 03 مارس 2017 12:10 صباحاً
الجمعة 03 مارس 2017 12:07 صباحاً
الخميس 02 مارس 2017 01:00 صباحاً
الخميس 02 مارس 2017 12:09 صباحاً
الأربعاء 01 مارس 2017 11:18 مساءً
من خمس سنوات واليمنيين يخوضون معركة من اجل التغيير ، معركة متكاملة الأركان من النفس والدم والمال ، كل هذا من اجل وجود دولة القانون والمساواة والعدالة وتكافؤ الفرص ، لم يصل اليمنيين الى هذا
يتخيل صالح أنه آن الوقت المناسب لاستعادة بقية المؤتمر الشعبي الذي كاد يلتهمه الحوثي استقطابا وعزلا، وبات المؤتمر الذي كان حاكما وحيدا يتسول الحوثي ابقاء اعضاءه في مواقعهم القيادية مدنيا
لم أعد مهتما بشأن الأحزاب القديمة في اليمن إلا بقدر أدائها على أي مستوى من المستويات-كمواطن أهتم بالأداء وعافاني الله وإياكم من الأيديولوجيا-، لكن هناك ملاحظات سريعة أحب أن أشارككم بعضا منها:
تتجه السهام تجاه الرئيس هادي وأولاده ، كلما عجز المغرضون عن النيل من أداء الرجل ، يحاول هؤلاء أن يزرعوا في عقول الناس نسخة ذهنية عن الصورة التي تكونت لديهم عن أنجال المخلوع علي عبدالله صالح ،
تفجّرون بيوت المواطنين وتزعمون أنكم دولة! هذا منزل الحاج عبده علي معوضه ..أيّ رعب تنشرونه ..وأيّ حقد تزرعونه! لا توجد دولة في العالم تفعل ذلك تجاه مواطنيها حتى لو كانوا متمردين وحدها إسرائيل
ما نشهده منذ الحادي عشر من فبراير المنصرم مقدمات حقيقية لاستسلام #المخلوع تمهيدا لمحاكمته على جرائمه البشعة ضد شعبنا منذ عقود، وأكبر جرائمه خيانته العظمى للجمهورية وأبشعها إدارته لعصابات
يعيش اليمنيون أزمة اقتصادية ومعيشية ليس لها مثيل أفرزتها أحداث الانقلاب المشؤم في 21 سبتمر 2014 وما تلا ذلك من احداث وتطورات هي في المجمل نتيجة حتمية لانتفاشة مشبوهه ومقيتة . ومع أن هناك انجازات
هل يستطيع أي من الأحزاب، أو الجماعة، أو المكونات ، أو القبائل ، والجهات ، أن تتحكم بتعليقات ومنشورات أفرادهم _ أبنائهم _ أتباعهم ... في زمن الشبكات الإلكترونية ومواقع التواصل الاجتماعي الواسعة
من لا يحبذ قراءة التاريخ سيجد ذاته مجبرا على مجاراة واقع لا يدرك كنته ، فالتاريخ احداث مترابطة متواترة كفيلة بتفسير كثير من احداث الحاضر .
نعم ، اعد الدولة الاتحادية حلا عادلا
تقترب القوات الحكومية من تحقيق إنتصار غير مسبوق في الساحل الغربي بعد وصولها إلى مشارف معسكر خالد بن الوليد على بعد 50 كيلو من مدينة المخا الإستراتيجية.
وسيمثل تحرير معسكر خالد إنتصاراً