الأربعاء 05 أبريل 2017 12:14 صباحاً
الأربعاء 05 أبريل 2017 12:11 صباحاً
الثلاثاء 04 أبريل 2017 11:23 مساءً
الثلاثاء 04 أبريل 2017 11:19 مساءً
الثلاثاء 04 أبريل 2017 10:57 مساءً
الثلاثاء 04 أبريل 2017 12:26 صباحاً
الاثنين 03 أبريل 2017 06:07 مساءً
الاثنين 03 أبريل 2017 04:52 مساءً
الأحد 02 أبريل 2017 11:14 مساءً
الأحد 02 أبريل 2017 11:01 مساءً
في هذا الزمن الصعب الذي يكاد أن يحيل كل تفاصيل حياتنا البسيطة إلى مهام جسام تلهينا عن أداء واجباتنا الكبيرة فتجد المرء يُشغَل عن التعليم بطابور الخدمات، ويشغل عن أداء وظيفته بالبحث عن
كان الاستاذ محمد قحطان من أبرز القيادات التي دعت لتشكيل اللقاء المشترك مع الشهيد جار الله عمر، وكان هذا الفعل مثار حنق وسعار صالح يومها الذي ظل ناقما على الأستاذ قحطان يتحين الفرصة للانتقام
حدثني عن المشروع لأحدد لك من الطابور الخامس، وهل دوره إيجابي أم سلبي، فإذا تحدثنا عن المشروع الوطني اليمني، مشروع الثورة والجمهورية، مشروع الدولة المدنية، مشروع التداول السلمي للسلطة، فأنت
منذ عامين اقدمت مليشيات الانقلاب على اختطاف الاخ والصديق محمد قحطان، وأخفته، ولم تمكن أسرته أو أولاده من معرفة مكان احتجازه حتى اليوم. قحطان سياسي من الطراز الرفيع، اذا اتفقت معه شعرت
"محمد قحطان" اسم سيتذكره التاريخ باعتزاز ، وستقف له الأجيال ملقية تحية الوطن ، وستغني العصافير شادية باسمه المميز في قوائم الأحرار . في تاريخنا الحديث ثمة رجال أعطوا للوطن الكثير ، لا
لم أكن على موعد مسبق معه، شاهدته على قنوات التلفزة من قبل، سمعت عنه من المقربين، قرأت كم جملة عنه في المواقع وصفحات التواصل، لكن اللقاء به كان حدثا مهما، ذهب البعض إليه بصفته وزيرا وزرته بصفته
مر عام كامل على قرار الرئيس هادي بتعيين الفريق علي محسن نائباً له والدكتور أحمد عبيد بن دغر رئيساً للوزراء وبرأيي أن هذا القرار يعد قراراً تاريخياً وهو الأبرز خلال فترة حكم الرئيس هادي بعد
علي عبدالله صالح هو الوكيل الحصري لمنتج "القاعدة" في اليمن، وهو الذي سيستورد "داعش" بالشراكة مع استخبارات إقليمية، وغض طرف دولي لأهدافهم في المنطقة.
حقيقة أسأل عنها أمام الله. وإليكم
مهما بلغ التحيّز أو الهوى أو الميل فلا أظن أن يصل إلى حد الإدعاء بأن الحوثيين هم السكان الأصليين، وغيرهم من أبناء اليمن خلاف ذلك.. مع أن الكلمة التي وردت في التقرير المثير للجدل، ( indigenous) تعني
ما أن تنتعش الآمال بإمكانية الوصول إلى نهاية سريعة للحرب في اليمن، حتى تبرز حقيقة مرة، لا تعود إلى عجز في الإمكانيات العسكرية لدى التحالف، بل إلى فقر في الخيال السياسي لدى راسمي السياسات في