الأحد 26 مارس 2017 10:27 مساءً
الأحد 26 مارس 2017 06:18 مساءً
الأحد 26 مارس 2017 06:15 مساءً
الأحد 26 مارس 2017 06:02 مساءً
الأحد 26 مارس 2017 01:13 صباحاً
الخميس 23 مارس 2017 04:44 مساءً
الخميس 23 مارس 2017 04:11 مساءً
الأربعاء 22 مارس 2017 09:59 مساءً
الأربعاء 22 مارس 2017 06:53 صباحاً
الثلاثاء 21 مارس 2017 11:50 مساءً
عامان من الحزم والعزم تسجل في صفحات التاريخ الناصعة في المنطقة العربية مكللة بانجازات كبيرة حققها التحالف العربي لاستعادة اليمن من مليشيات الموت والإرهاب (الحوثي وصالح ) بإعلان خادم الحرمين
محكة الحوثيين في صنعاء تحكم على الرئيس هادي، وستة من كبار معاونيه بالإعدام بتهمة الخيانة العظمى...!
عدالة...!
لأن ثلاثة من الستة من الجنوب وثلاثة من الشمال، كي لا يشعر الجنوبيون
منذ ألف عام مضت واليمن رهينة بيد الغزاة من عيال الرسي وبقايا فارس وحين وصل تاريخ البلد وحضارته الضاربة في جذور الارض للذوبان التدريجي واستسلم جل اهلها الحقيقيون للواقع المر جاءت احداث السنون
يواصل الحوثيون وصالح اغتيال السلام في اليمن وإغراق البلاد في حرب مستمرة مهددة بكارثة تفوق كل التوقعات .
وفي الوقت الذي يقرعون فيه طبول حملات الضجيج للتضليل على إصرارهم مواصلة الحرب ،
مُذ صار رئيسًا ، لم يدافع "علي عبدالله صالح" عن أحد ! ، حتى إبنه "أحمد" ، دمّر أحلامه في الرئاسة ، وقضى على منظومته العسكرية التي بناها بحرص طيلة سبعة عشر عامًا ، في لحظة واحدة أهدى كل رصاصة
مرت علينا قبل أيام ذكرى "جمعة الكرامة" التي لم تندمل جراحها بعد، لقد أعادت إلينا هذه الذكرى كثيراً من الذكريات والمشاهد والمواقف التي خلدتها الأيام ودوّنها التاريخ في سِفر نضالات اليمنيين
كثرت التحليلات السياسية والعسكرية عن الحسم وضرورته، وطرقه وأبعاده الإستراتيجية، وبموازاته كثر المدافعين عن الجيش الوطني، ضد من ينتقده في عدم إحرازه أي تقدم يذكر في الكثير من الجبهات، وأهمها
في رسالة كتبها بمناسبة عيد الأم، اعتذر ناشط في الثورة الجنوبية يتمتع بخفة ظل من أمه العجوز، لقيامه خلال السبع سنوات الماضية ببيع عدد من رؤوس الماشية التي كانت تمتلكها، ليتمكن من التنقل
لا تقلقوا، كل ما في الأمر أنهم يعرفون ماذا فعلت بهم المقاومة الجنوبية في الساحل الغربي، وأرادوا أن يحرفوا البوصلة.
المهم أن هيثم ورجاله ليس لديهم وقت للثرثرة على الفيس.
لا تقلقوا، كل ما في
لفترة ليست بالقصيرة، دأبت آلة الانقلابيين على تزويد بعض العواصم الغربية بتقارير مضللة عن الوضع في اليمن، وذلك منذ انطلاق عاصفة الحزم والأمل وحتى وقت قريب. ولقد ظن الانقلابيون أن بمستطاعهم