الاثنين 10 أبريل 2017 11:23 مساءً
الاثنين 10 أبريل 2017 10:18 مساءً
الاثنين 10 أبريل 2017 02:26 صباحاً
الاثنين 10 أبريل 2017 02:22 صباحاً
الاثنين 10 أبريل 2017 02:13 صباحاً
الأحد 09 أبريل 2017 01:31 صباحاً
الجمعة 07 أبريل 2017 11:18 مساءً
الخميس 06 أبريل 2017 02:02 صباحاً
الخميس 06 أبريل 2017 01:21 صباحاً
الأربعاء 05 أبريل 2017 02:27 صباحاً
العاشر من أبريل سيكون يوماً تاريخيا بامتياز، يوماً جمهورياً خالداً، يومُ منقوش في ذاكرة الجمهورية، نقطة ضوء نافذة إلى عمق وعي الأجيال المتعاقبة. سيتذكرون بفخر واعتزاز هذه اللحظة التاريخية
لما دخل سيف بن ذي يزن على كسرى يستنصره في طرد الأحباش من اليمن قال له كسرى: “ بعُدت بلادك مع قلّة خيرها، فلم أكن لأُورّط جيشًا من فارس بأرض العرب، لا حاجة لي بذلك” ثم أجازه بعشرة آلاف درهم،
السيناريوهات الافتراضية في الساحة اليمنية مفتوحة على سلسلة من الاحتمالات الترجيحية، وهي احتمالات ما كان لها أن تتحول إلى الترجيح المنطقي والعقلي لو أن تحالف الانقلاب على الدولة استجاب
رغم أنها ناشئة ولازالت في البدايات حرصت قناة الغد المشرق على الكشف عن وجهها الحقيقي والجهات التي تمول وتحرك وتخطط من خلال اطلاقها لهشتاج يهاجم أحد المكونات السياسية اليمنية التي تعد أحد
يتم تسويق شطر من هذا السؤال بصفة مستمرة. ومقصودة هذه الأيام، تعز إلى أين؟
وهو سؤال يردده محبون، إشفاقا وحذرا، ويردده بسطاء، مجاراة ومسايرة؛ أو بلغة الوتس لصقا ونسخا، ولكن هناك من يسوق السؤال
يَعد خافياً تعاظم المسألة الشيعية وتعقيداتها، يوماً بعد يوم، لدى صانع القرار الخليجي، والسعودي تحديداً، والذي أصبح، هو الآخر، أمام حالةٍ أشبه بمتاهةٍ ربما لم يعُد قادراً حتى على مجرد
بعدما بث شريط الموت الذي أطلعنا أمس الأول (٤/٤) على ضحايا غارات الغاز السام التي استهدفت بلدة خان شيخون في ريف إدلب، أزعم أن أي عربي شاهده وعرف النوم في تلك الليلة لابد أن يكون قد أصيب بفساد
اكثر من ستة اشهر والموظفين بدون مرتبات ، يتألمون سرا ويبكون في غرف مغلقة خوفا من مليشيا الحوثي ، أيام الأستاذ محمد سالم باسندوه رئيس حكومة الوفاق الوطني كانوا يخرجون للتظاهر بتاريخ 25 من الشهر
صحيح إننا على خلاف مع الإصلاح إلى درجة كبيرة فيما يخص القضية الجنوبية ولكن يظل خلافا سياسيا وإعلاميا يمكننا في مرحلة أن نتجاوزه في إطار الحوار وحاليا جميعنا في تحالف ضد الانقلاب .
ما
اعتقال السياسي الثائر محمد قحطان ، لم يكن فقط انتهاكا سافرا لحريته الشخصية ، وانما اعتقاله من قبل قوى الانقلاب والتمرد ، مثل انتهاكا مهينا للذات الجمعية الوطنية . فخلال السنوات التي سبقت