الأربعاء 19 أبريل 2017 11:53 مساءً
الأربعاء 19 أبريل 2017 11:48 مساءً
الأربعاء 19 أبريل 2017 12:13 صباحاً
الاثنين 17 أبريل 2017 11:59 مساءً
الاثنين 17 أبريل 2017 11:57 مساءً
الاثنين 17 أبريل 2017 11:56 مساءً
الأحد 16 أبريل 2017 11:31 مساءً
الأحد 16 أبريل 2017 12:25 صباحاً
الأحد 16 أبريل 2017 12:21 صباحاً
الجمعة 14 أبريل 2017 11:39 مساءً
كثيرون يودون معرفة قصة فشل مدينة عدن كتجربة حكم عقب الحرب. سأحاول هنا أجمل القصة بإختصار شديد. قصة الفشل في “عدن” لها عناصر متعددة أولها الشرعية الفارة من صنعاء والتي أضاعت سلطة دولة
قيادة الشرعية (رئاسة وحكومة) مغتربة في الرياض وتسكن الفنادق وفي ذات الوقت هي سبب الفشل الشامل في عدن( استنتاج لايصلح تسويقه).
فشلت قيادة سلطة عدن لوجود مؤامرة ونجحت نسبيا قيادات حضرموت ومأرب
في اليمن غرائب تشبه الأوهام ، أو هي وهمٌ يحضر في العقول كمقدسات يقودها أسف وعتاب للتشكيك في مواقف مضادة ، من تلك الأوهام مثلًا الإعتقاد بقدرة الحرس الجمهوري على حماية الجمهورية ، جمهورية
ينقسم اليمن أفقياً إلى مناطق تقع تحت سيطرة الميليشيات الطائفية ومناطق خارج سيطرتها. تحاول الحكومة إدارة الأراضي المحررة وتدبر مشاكلها الحادة، خصوصاً تلك المتعلقة بالأمن والغذاء. بينما يعكف
بالامس تم وصف دعوة الاحزاب الاسلامية الى اعتماد الديمقراطية كالية سلمية لتداول السلطة بانها دعوى ذرائعية وخطوة تكتيكية للوصول للسلطة ومن ثم ستكفر بها وتحرق مركب العبور !
اليوم يتم وصف
ينما تمضي الأطراف اليمنية، وحلفاؤها، في خيار الحسم العسكري إلى النهاية، غير آبهةٍ بتفاقم مأساة اليمنيين، ترتفع في المقابل وتيرة الصراعات السياسية البينية داخل جبهة التحالفات مؤشّراً على
قد تبدو تعز وكأنها جزيرة معزولة عن معركة الشرعية أو شبه منسية مع أن المفترض أن تكون في قلب الاهتمام ؛لأهميتها ودورها في حسم المعركة ناهيك عن المعاناة الإنسانية ، فالحرب على مدار الساعة
طاقات المواطنين تضعضعت، والبطون تلوي على الهواء المطلي. بماذا يطلون الهواء؟ لا ينبغي أن نتلهى بالسؤال لنبحث في الفلكلور الشعبي عن لازمة الهواء المطلي التي يرددها البائس الذي مل إشاعات
تخوض تركيا معركة التعديلات الدستورية التي نادى اليها حزب العدالة والتنمية، ذو المرجعية الإسلامية...
التعديلات التي أقر البرلمان إنزالها للشعب للإستفتاء عليها بالقبول أو الرفض، تركز على
لم تكن العلاقة بين الهاشمية الامامية والأشتراكية في اليمن وليدة اللحظة مثلما هي عتيقة كان للامامه دورا بارزا وعلاقة وطيدة لا يستهان بها مع الاشتراكية في اليمن ولا يخفى على اليمنيين اجمع