الاثنين 12 يونيو 2017 11:32 مساءً
الأحد 11 يونيو 2017 11:57 مساءً
الأحد 11 يونيو 2017 11:35 مساءً
السبت 10 يونيو 2017 11:30 مساءً
الجمعة 09 يونيو 2017 02:30 صباحاً
الخميس 08 يونيو 2017 12:21 صباحاً
الثلاثاء 06 يونيو 2017 03:01 صباحاً
الاثنين 05 يونيو 2017 11:45 مساءً
الاثنين 05 يونيو 2017 01:39 صباحاً
الاثنين 05 يونيو 2017 12:29 صباحاً
وصلتني قبل أيام الوثائق التي نشرت حول فساد شركة صافر النفطية في مأرب، وقرأت الكثير من التعليقات، حول الموضوع.
أرسلت ما وصل إلي من وثائق إلى الأخ سيف الشريف وزير النفط، لآخذ رده عليها. وما أن
حين ينشر على الملأ أن التعاطف مع قطر بالقول أو الكتابة يعرض صاحبه للسجن 5 سنوات فى بلد "شقيق"، كما أن العقوبة تصل إلى 15 سنة في بلد "شقيق" آخر، ذلك غير غرامة تصل إلى نحو 10 آلاف دولار.
فمعنى ذلك أن
السعودية والإمارات دولتان ترتكبان خطأ فادحاً من خلال العبث بموضوعة الإرهاب، الخطيئة نفسها التي اقترفها الحوثيون، وغدت وبالاً على الجميع. فقد اعتبر الحوثيون كل من يطالبهم بإلقاء السلاح
احتراما واجلالا للدماء الطاهرة للشهيد البطل اللواء التويتي لن نتوقف عند ضعاف النفوس ممن أدمنوا على الولوغ في سمعة أبطال الجيش الوطني!
آن لنا أن نتطهر بدماء التويتي الزكية، آن لكل من يسلق
قبل يومين في لندن كنت في مكان حضر فيه إعلاميان من محور "الممانعة"، سلم أحدهما على الآخر قائلاً، في تعليق شامت على الأزمة بين قطر وشقيقاتها الخليجيات: "اللهم لا شماتة. رد الآخر ببسمة عريضة: بل،
السفيرة الأميركية في قطر قالت، على تويتر، إن قطر دولة تكافح الإرهاب، وأنها حليف موثوق. التعليق الأميركي جاء كصوت باهت داخل الجلبة التي أثارتها مجموعة من الدول العربية اتهمت قطر بدعم الإرهاب،
عن طريق تدفق المال السياسي، تمكنت دولة قطر من دعم وتمويل الحركات الانفصالية على كوكب «زُحل»، ونجحت في إسقاط الدول القائمة على سطح هذا الكوكب بواسطة قناة «الجزيرة»، التي استطاعت
حين مالت في الأسبوع الماضي بناية الإسكندرية ذات الأربعة عشر طابقا، ووسط الفزع الذي أصاب كثيرين جراء ذلك، كتب أحدهم «تغريدة» قال فيها: رخصة البناية صدرت في عام 2002 بطابقين فقط فوق الأرضي،
كارثة 5 حزيران 1967 بسبب العدوان الصهيوني على البلاد العربية؛ لا أدري سبب تسميتها بالنكسة، مع أن النكبة فيها لا تقل - إن لم تزد - عن نكبة 48 م. ؟
معروف أن النكسة تطلق على مريض تماثل للشفاء ثم انتكست
لا يوجد مسلم واحد يسبُّ موسى، أو لا يحترمه، فيما الكثير من اليهود يسبون محمدا.
لا يوجد مسلم واحد يسب المسيح، أو لا يحترمه، فيما الكثير من المسيحيين يسيؤون لمحمد.
ولا يوجد سنيٌّ